الصفحه ١٩٠ : السماوات والأرض
إلى صلاحهم وأمور دينهم كما يهتدون بالنور الذي خلق الله لهم في السماوات والأرض
إلى صلاح
الصفحه ٢٣٠ :
( الإمام ) فاجتمعت همزتان في كلمه كثر استعمالهم لها (١) واستثقلوها فحذفوا الأصلية ، لأنهم وجدوا
فيما بقي
الصفحه ٣٣٣ :
من التدبير ونعاينه فيها من اختلاف التقدير ، لا من صانع ، أو تحدث لا بمدبر ، ولو
جاز أن يكون العالم
الصفحه ٥٧ : :
لا إله إلا الله في ساعة من ليل أو نهار طلست (١)
ما في صحيفته من السيئات.
٢٠ ـ وبهذا الإسناد قال
الصفحه ٣١٦ :
فقال : يا أمير المؤمنين والله إن في كتاب الله عزوجل لآية قد أفسدت علي قلبي
وشككتني في ديني ، فقال له
الصفحه ٣١٥ :
العليم
) (١) يعني بذلك صنع الرب العزيز في ملكه ،
العليم بخلقه. قال : فيأتيها جبرئيل بحلة ضوء من
الصفحه ٣٣٢ :
علمت في جري
الحالتين والزمانين على ما ذكرت واستدللت على حدوثها ، فلو بقيت الأشياء على صغرها
من أين
الصفحه ٥٠٢ :
الصفحة
الموضوع
٣٤٦
بيانه في مشية
الله تعالى وارادته
الصفحه ٨١ : علينا ، فقال
الرضا عليهالسلام : إنه من
يصف ربه بالقياس لا يزال الدهر في الالتباس ، مائلا عن المنهاج
الصفحه ١٤٣ : العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته
القلوب بحقائق الإيمان.
٧ ـ حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رحمهالله
الصفحه ١٤٤ : الرؤية إيمانا فالمعرفة التي في دار الدنيا من جهة
الاكتساب ليست بإيمان لأنها ضده فلا يكون في الدنيا أحد
الصفحه ٣١١ :
في فلاة قي ، حتى
انتهى إلى السابعة ، وهذه السبع ومن فيهن ومن عليهن عند البحر المكفوف عن أهل
الأرض
الصفحه ٤٠١ : ،
ولله فيه العون لعباده الصالحين (١)
ثم قال عليهالسلام : ألا إن من
أجور الناس من رأى جوره عدلا وعدل
الصفحه ٤٣٠ :
إذا أردنا أن نعرف
حقيقة نوع من أنواع الفعل قد خفي علينا وجه الحكمة فيه أن نرجع إلى الدليل الذي
يدل
الصفحه ٤٦٥ :
مختلفة لا في شيء
أقامه ولا في شيء حده ولا على شيء حذاه ولا مثله له (١) فجعل من بعد ذلك الخلق صفوة