الصفحه ٢٩٦ :
أجرك.
فقال عليهالسلام
: وأما قوله عزوجل : (
وجوه يومئذ
ناضرة إلى ربها ناظرة ) وقوله : ( لا تدركه
الصفحه ٣٢٥ : الناس كافة ، وأما استدلال
إبراهيم الخليل عليهالسلام
بنظره إلى الزهرة ثم إلى القمر ثم إلى الشمس ، وقوله
الصفحه ٢٤٥ :
جميعا
قبضته يوم القيمة ) (١)
وهذا كقول الله عزوجل : (
وله الملك
يوم ينفخ في الصور ) (٢)
وقوله
الصفحه ٢٩٨ :
أجرك يا أمير المؤمنين.
فقال عليهالسلام
: وأما قوله : ( وما كان لبشر أن يكلمه إلا وحيا أو من ورا
الصفحه ٣٥٢ :
العرش
) أي ثم نقل
إلى فوق السماوات وهو مستول عليه ومالك له ، وقوله عزوجل : ( ثم
) إنما لرفع
العرش
الصفحه ١٨٨ :
سيف ، عن محمد بن
عبيدة ، قال : سألت الرضا عليهالسلام
عن قول الله عزوجل لإبليس : (
ما منعك أن
تسجد
الصفحه ٢١١ : ربك يقرئك السلام ، ويقول : إنها خمس بخمسين ( ما يبدل القول لدي وما أنا بظلام للعبيد
) (٣) قال : فقلت
الصفحه ٣٤٩ :
٤٨ ـ باب معنى قول الله
عزوجل
( الرحمن على العرش استوى
)
١ ـ حدثنا محمد بن علي ماجيلويه
الصفحه ٥٠١ :
الصفحة
الموضوع
١٥٥
بيانه في قوله
تعالى : ( يوم يكشف عن ساق
الصفحه ١٥٤ : إلى
ربك كيف مد الظل ) (٢)
وقوله : ( ألم تر إلى الذي حاج
إبراهيم في ربه ) (٣)
وقوله : ( ألم تر إلى
الصفحه ١٨٩ :
إلى السجود وهم سالمون.
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب : قوله
عليهالسلام : تبارك
الجبار وأشار إلى
الصفحه ١٩٤ : ،
قال : سألت الرضا علي بن موسى عليهماالسلام
عن قول الله عزوجل : (
نسوا الله
فنسيهم )
فقال : إن الله
الصفحه ١٩٥ :
قول الله عزوجل : ( والأرض جميعا قبضته يوم القيمة والسماوات
مطويات بيمينه ) فقال : ذلك تعيير الله
الصفحه ٢٠٤ : غضب الله عقابه ، ورضاه ثوابه.
٢٧ ـ باب معنى قوله عزوجل :
( ونفخت فيه من روحي
) (١)
١ ـ حدثنا
الصفحه ٢٢٢ : على خلافه لأنه لم تقع ـ الخ ).
٢ ـ قوله : (
والروية ) عطف على حفظ ، وقوله : وبعينه أي كيف يكون