الصفحه ١٣٥ :
حان لنا ان نقف على
النصوص الاسلامية التي تدل على هذه الحقيقة ايضا ، وهي كثيرة نكتفي بذكر نماذج
الصفحه ١٨٤ :
السرعة العظيمة فانها
ستحرق كل شيء يمكن احراقه على الأرض.
هذا إلى جانب أن هذا الغلاف الغازي يقوم
الصفحه ١٩٠ : وسمك قشرة الارض وكمية الماء
ومقدار ثاني اوكسید الكاربون ، وحجم النتروجين ، وظهور الانسان وبقاءه على
قيد
الصفحه ٢٤٤ :
الكون ، فان الكون لم
يتكرر وجوده حتى يقف الانسان على كيفية خلقه وایجاده بل واجهه لاول مرة ، ولهذا
الصفحه ٢٥٧ :
على ما فيهما من
خصوصيات شعرية أو فلسفية أو طبية ادركنا فوراً أن الأول كان شاعراً حماسياً
الصفحه ٢٥٨ :
على اختلافها
والهدفية استدل بذلك على وجود فاعل عاقل وخالق مدبر خلق وقدر ونظم ودبر ، وليس هذا
الصفحه ٢٨٣ :
ابرز الأدلة على
وجود الله الخالق
البرهان الثاني
حدوث المادة يدل على
الصفحه ٢٩١ :
بينما تحقق الانفجار
يتوقف على زوال حالة الركود وصيرورة المادة قابلة لتحقق الانفجار فيها.
هذان
الصفحه ٣٠٣ :
ومكان ، ولا يمكن تخصيصه بحال من الاحوال.
وعلى هذا الأساس لابد من القول بأن
الخالق هذا الكون «خالقاً
الصفحه ٣١٠ : العالم في هذا الحديث باحتياج الأشياء بعضها إلى بعض الذي ينافي الأزلية.
٢ ـ قال
الإمام أمير المؤمنين علي
الصفحه ٣١٨ : .
وبعبارة اخرى : ان ما يتصوره الذهن من
كل شي ، اما أن يكون الوجود نابعاً من ذاته ، فهو الغني في وجوده عن علة
الصفحه ٣٢٤ : طالب
للحقيقة متجرد من آرائه السابقة إلى الاعتراف بوجود الخالق سبحانه ، والايمان به
وبسلطانه على الكون
الصفحه ٣٣٨ : ـ على الاقل ـ يكشف
عن جهلهم بمنطق الالهيين ، والی نظرتهم السطحية الى مسألة الاعتقاد بالله
الموجودة في
الصفحه ٣٤٠ : بمجرد وجود علاقة العلية
والمعلولية بين الظواهر الكونية لا يكفي في تفسير الكون ، وتحلیل نشوء
المادة لانه
الصفحه ٣٤١ :
في حين أن هذا التصور
عن «العلة العليا» تصور خاطيء جداً ، فان المراد من «العلة العليا» هو مبدأ