الصفحه ٥٧ : وما كانت عليه وسائل
الانتاج يوم أطلق ماركس وانجاز نظريتهما ، وعلى ذلك فلو تغيرت وسائل الانتاج ، وتغير
الصفحه ٥٩ : تكن هناك رابطة بين مشاهدة النظام
والاعتقاد بوجود المنظم ، فلماذا يتفق المستغلّون جميعاً على قبول هذه
الصفحه ٦٣ :
الْمُفْسِدِينَ * وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي
الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً
الصفحه ٦٧ : ومصالحهم ضد طبقة أخرى ، وهو خارج عن محط البحث الراهن.
* * *
وثالثاً
: أن التاريخ يدل على ان الانسان كان
الصفحه ٧٣ : النظريات
الاخر في هذا المورد ـ يرد عليه :
أولا
: أن صاحب هذا التحليل خلط بين «الدافع»
والنتيجة المتحصلة
الصفحه ٧٩ : الْأَوَّلِينَ﴾
(الانفال ـ ٣١)
على ان الانبياء كانوا كلما باشروا
بالدعوة قرنوا نداءاتهم واقوالهم بالادلة واصروا
الصفحه ٨٦ :
ثالثاً : انها تثبت بشكل غير مباشر بان
البشر كان يعتقد دائماً بالعلية ولهذا اعتقد بوجود خالق للكون
الصفحه ١٠٩ :
عند ادراكه الكمال المطلق يرى نفسه ـ بالوجدان والذات ـ ضعيفاً وصغيراً ازاءه.
كما انه بالوقوف على نعمه
الصفحه ١١٠ :
وغيرها مما فطر عليه
الانسان والانسياق وراء هذه الأمور لا يكون ـ مطلقاً ـ انقطاعاً عن الشخصية
الصفحه ١١١ :
غربة الانسان عن ذاته
وشخصيته) على مجالات أخرى ، وسراها ـ بالتحديد ـ الى أمرين هما :
١ ـ مسألة
الصفحه ١٢٧ : الفطرية يمكن أن تضعفها وتحد من نموها ، ولكنها لا تتمكن من استئصالها
والقضاء عليها بالمرة.
هذه هي علائم
الصفحه ١٤١ :
٦ ـ وعندما سئل عليه السلام عن نفس
الآية أيضاً قال : «فطرهم على معرفة انه ربهم» (١).
هذه الايات
الصفحه ١٦٤ : المثال ، وهذه النتيجة
فلنستعرض معاً عشر امثلة توضح الفرق بين فعل التدبير وفعل الصدفة.
عشر امثلة على
الصفحه ١٧٤ : المنبعث من الشمس بحيث
يتناسب مع متطلبات الحياة على الأرض.
هـ ـ مقاییس الزمن المضبوطة
التي تنشأ من هذه
الصفحه ١٧٦ :
ألا يدل وجود هذا القانون الذي لا يخطئ
منذ آلاف السنين والذي بوساطته يمكن الابقاء على انواع النبات