الصفحه ١٠٣ :
بل زود بخمائر
الفضيلة وبذور السجايا الكريمة.
وبعبارة أخرى أن الفضائل والسجايا
الكريمة جزء من
الصفحه ١٦٢ : ، والتعاون الذي يحقق هدفاً معيناً بدونه لا يتحقق ذلك الهدف وبحيث يكون
كل جزء فيها مكملا للمجموعة بحيث لا
الصفحه ١٧٨ : :
ان ما ذكرناه من مظاهر النظام العجيبة
في الكون بشكل جزء صغيراً واشارة خاطفة ونماذج قليلة جداً في هذا
الصفحه ٢٠٧ :
فهذا هو «سرطان البحر»
اذا فقد مخلباً وعرف ان جزء من جسمه قد ضاع سارع إلى تعويضه باعادة تنشيط
الصفحه ٢٢٠ : .
٣ ـ النظم
عبارة عن الترابط والتعاون بين أجزاء مجموعة واحدة لتحقيق هدف معين بحيث يكون كل
جزء في هذه المجموعة
الصفحه ٢٣٧ : حتى يكون ذلك أمراً مستحيلا في نظر العقل ، وانما يدعي ان التصادفات
غير المتناهية اوجدت في كل مرة جز
الصفحه ٢٥٣ : جزء واحد او تقدم أو تأخر عن مكانه
المعين لاختلت عملية الرؤية واستحال الابصار يحكم بان هناك عقلا
الصفحه ٢٦٩ : .
والشرور من هذا القبيل فهي امور قياسية
نسبية لا حقائق واقعية ، فان الشر ليس جزء من ذوات الأشياء وانما هو
الصفحه ٢٨٨ :
ان نظامنا الشمسي بل مجرتنا التي يعتبر
هذا النظام الشمسي جزءاً صغيراً منها أشبه ما يكون بالسراج
الصفحه ٣٣٩ : خاص بحيث لو حصل العطب في أي جزء منها
توقف المعمل بكامله.
أفيكفي مجرد الاعتقاد بوجود العلاقات
الصفحه ٣٤٠ : العلة العليا يحكي عن تصورهم بان الالهيين يجعلون «العلة العليا» جزء من
عالم المادة ، وداخلا فيه ، وانها
الصفحه ٤١١ : باطار خاص.
__________________
(١) سيأتي ذلك في
الجزء الثاني من هذه المجموعة الاعتقادية باذن الله
الصفحه ٤٥٢ :
الاجزاء اللاحقة لهذا
الجزء ، عند الحديث عن الصفات الالهية ان شاء الله.
٣ ـ اختلاف
المفكرين في
الصفحه ٤٦٢ : ، وهو الجسم يخضع للتجربة والحس ، وأما
الجزء الاخر ـ على فرض صحته وثبوته ـ فخارج عن نطاق الحس والتجربة
الصفحه ٥٤٣ : الجرمية
أربعة أبعاد الطول والعرض والعمق والزمان» راجع ص ١٤۰ من هذا الجزء.
(٢) وما نراه من
السكون في عالم