الصفحه ١٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيه أنه قال : (أنا مدينة العلم وعلي بابها) (٢)
، وقول علي عليهالسلام
الصفحه ١٩ :
نَشْأَتُهُ في
سامَرَّا :
قال السيّدُ العَلَويُّ في كتابه (هِبَة
الدّينِ ص ٦ ـ ٧) : (وإذا كانَ
الصفحه ٣٦ :
ذُرِّيّتُهُ
وعَقِبُهُ المُبارَكُ :
جاءَ في الثَرِ عَنْ سَيِّدِ البَشَرِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٣ :
مؤلف نهج البلاغة
وغرضه الشريف :
أما كتاب نهج البلاغة المنوه عنه
المنتشر في دواوين الأدبا
الصفحه ٥٦ : على ثلاثة أقسام الأول في التوحيد وأصول
الدين والثاني في المواعظ والعبادات والثالث في الأخلاق.
٤٠
الصفحه ٧٧ : الشريف الرضي ولا هي مختصة بمجموعة (نهج البلاغة) ، وكان
في إيراد هذه الخطبة عن كتابَي نثر الدرر ونزهة
الصفحه ٩٠ :
۲. نصر
بن مزاحم (١)
صاحب كتاب صفين ومن مشاهير الأخباريين في المائة الثانية : له كتاب في خطب علي
الصفحه ٩٧ :
٩. المسترشد في الإمامة لمحمد بن جرير
بن رستم الطبري الاملى (١) المعاصر
لسميه السالف ذكره ، وعبثاً
الصفحه ١٠٦ :
إنّا لم نجد معاوية
في حال من الحالات يسلك في كلامه مسلك الزهاد ولا يذهب مذاهب العباد وإنما نكتب
الصفحه ١٥ :
طَبَعاتُ الكتاب
طُبِعَ هذا الكتابُ النَّفيس ـ في حدود
ما أَعْلَمُ ـ خَمْسَ طَبَعاتٍ كانَتْ
الصفحه ٣٣ : الدّيار الحِجازيَّة
وَعَبْرَ البَحْرِ ؛ فأمْضى مُدّةً في حَضْرَ مَوْت ، وإماراتِ عَدَن ، فاليَمَن ،
وأسّسَ
الصفحه ٣٨ : أميرُ المؤمنين
عَلِيّ عليهالسلام
أرْضَهُ بـ(مِنْطَقَتِهِ) وَبنى فيه مَسْجِداً وصَلَّى فِيْهِ ، وَكانَ
الصفحه ٧١ :
الشقشقية كما في
إرشاد المفيد :
أم
والله لقد تقمصها ابن أبي قحافة وأنه ليعلم أن محلي محل القطب
الصفحه ٧٥ : اصول
بيد جذاء أو اصبر على طخية عمياء يدب فيها الصغير ويهرم فيها الكبير ويكدح مؤمن
حتى يلقى الله ، فرأيت
الصفحه ٨٠ :
انتهى كلامه.
أقول : وقال مدرس دار العلوم المصرية
أحمد صفوة المؤرخين (١) في
كتاب علي عليهالسلام