الصفحه ١٦٤ : . حيث يفهمه أن
المطلوب ليس هو التعصب للإسلام ، لأنه دين موروث ، فإن التعصب للإسلام أي بما هو
موروث يكون
الصفحه ٢١٣ : ................................................... ٨١
ـ استدلال لا يصح........................................................... ٨٢
ـ ربي أم رب
الصفحه ١٤٨ : عباده المؤمنين (١٢١).
الإسلام لا يغني عن
طلب الهداية :
وقد يخطر ببال
البعض أن يقول : ما دمنا قد
الصفحه ٤٨ :
بهذا الشخص أو ذاك ، بل هو ناظر إلى كيفية قيام الصفة بموصوفها. وأن كلمة الرحمان
لا تدل على كثرة الرحمة
الصفحه ١٧٤ :
ورابعا
: إنه تعالى في
خصوص هذه السورة التي لا بد أن نقرأها في صلاتنا عشر مرات على الأقل يوميا
الصفحه ١٠٨ :
ملكا لهذا
الإنسان. وأطلق له التصرف فيه في الحدود والقيود المعقولة ، والمقبولة. التي لا
توجب حيفا
الصفحه ١٣٥ : سبحانه :
تمنع بعض الفرق من
الاستعانة بغير الله سبحانه ، وتعد ذلك شركا ، وخروجا عن الدين ، إذ لا مؤثر في
الصفحه ١٩٥ : . والنصارى أيضا حين
يقتلون الأبرياء ويشنون حروبهم الصليبية على الحق والدين ، ويناصرون اليهود
الغاصبين هم أيضا
الصفحه ١٠١ : بالمعاد ، وبيوم الدين ، والجزاء والحساب ، والثواب والعقاب ، وهي
المشكلة التي تحدث عنها الله هنا بقوله
الصفحه ٢٩ : التي تنوء بحملها العشرات من وسائل الحمل التي كانت
متوفرة آنئذ.
وقد تحدث المفسرون
عن أمور كثيرة
الصفحه ١٣ :
تمهيد
أحببت هذه المرة
أن أخالف المألوف ، وأتمرد على ما هو معروف ، حيث إنني لا أريد أن أكتب في
الصفحه ١٢٩ : : (وَما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا
اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ) (١١٣).
فهدف الخلقة إذن
هي عبادته
الصفحه ١٤٥ :
اهدنا الصراط
المستقيم :
هناك عدة أمور لا
بد من الحديث عنها في هذا المقام ، وهي التالية
الصفحه ١٧٧ :
تصورهم ـ لا يتناسب مع نسبة النعمة لهم ، بل ذلك نقمة ، لأنه ليس إحسانا وتكريما
إلهيا. فكان المناسب أن يقول
الصفحه ١٧٢ : ).
فإنه اعتبر في هذه
الآية : أن (الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) هو الدين القيم ، أي هو صراط موصوف بأنه دين قيم