الصفحه ٨٨ : الله ليس على أنه موجد وحسب ، بل على أساس أنه موجد ، ومرب ، لا يزال يرعى ،
ويحفظ ، ولسوف نبقى بحاجة إلي
الصفحه ١٨٢ :
شمول الآية للنبي (ص)
والأئمة (ع):
وقد يدّعي البعض :
أن الآية تشمل الأنبياء السابقين على نبينا
الصفحه ١١٢ : الْواحِدِ الْقَهَّارِ).
الدين هو الجزاء :
أما ما ورد عن
الأئمة عليهمالسلام من : أن الدين هو الحساب. فمن
الصفحه ١١٤ :
القطعة من الزمن
الممتد ، الذي لا يشتمل على ليل ولا على نهار لا غضاضة فيه. وهو اللغة التي يمكن
أن
الصفحه ١٥٦ : أحكامها فلا حاجة لقوله اهدنا
كل يوم عشر مرات أو أكثر ، لأن أمور الشريعة والدين محددة ولا زيادة فيها
الصفحه ١٦٢ :
الجواب :
إنها غير متضادة ،
لأننا إذا اهتدينا إلى علي عليهالسلام ، وإلى الأئمة صلوات الله عليهم
الصفحه ١٦٣ : .
أما
كلمة : (الإسلام) أو (الأئمة) أو (علي) فهي لا تدل على ذلك بصورة
مباشرة أو غير مباشرة ، بل لا بد من
الصفحه ١٩١ : لا نجد
ضرورة لاعتبار فاعل الغضب على أولئك المجرمين هو خصوص الذات الإلهية المقدسة ، إذ
أن كل من له ذرة
الصفحه ١٨٤ :
نحن والسابقون :
وقد يتخيل البعض :
أن الذين أنعم الله عليهم إذا كانوا هم الأئمة والنبي والشهدا
الصفحه ١٦١ : )
تختلف عن مادة (هدى). فإن (دخل) لا تقبل إلا نوعا واحدا من المعنى ، وهو الولوج في
الشيء.
أما كلمة (هدى
الصفحه ٢١٥ : ....................................................... ١٤٥
ـ الطلب الجازم............................................................. ١٤٨
ـ الإسلام لا
الصفحه ١١٠ : "
المجازي" أو" المحاسب يوم الدين" ليست هي الاختيار الأصلح ولا
الأنسب في الآية الكريمة.
يَوْمِ الدِّينِ
الصفحه ١١١ :
الْإِحْسانُ) (١٠٧).
إذن فكلمة"
الدين" تشير ولو بطرف خفي إلى هذا العدل. فهي إذن هنا أنسب من كلمة"
القيامة" أو
الصفحه ١٠٢ :
إن هذا الاعتقاد
يخلق لدى الإنسان شعورا مختلفا (لا يخلقه الاعتقاد بالتوحيد ، أو بالنبوة ، أو
بغير
الصفحه ١٠٦ : يَوْمِ
الدِّينِ). ولم يقل : المحاسب أو المجازي يوم الدين.
فالجواب هو : أننا
نجد أن المالكية على أنواع