الصفحه ٥٨ : مع هذه الرحمة حتى نصل إلى النهاية. أي
أننا مع الرحمة منذ بدء خلقنا مرورا بالرازق ، والمعافي ، والشافي
الصفحه ٦٤ : يقل
: الحمد لرب العالمين. بل قال : الحمد لله رب العالمين. فلعله لأنه يريد منا أن
نتعامل معه ، وأن
الصفحه ٦٧ : الذي يعيشه ويحس به ، ويتفاعل معه
بمشاعره وأحاسيسه لا بطريقة تجريدية ونظرية أو بصورة طرح معادلات فكرية
الصفحه ١٣٠ : قد
زوّده الله بأجهزة تتناسب وتتناغم مع كل ما أودعه الله من أسرار في هذا الكون الذي
يريد من خلال
الصفحه ١٣٢ : : من غرائزه أو شهواته ، أو بسبب وجود خلل في تكامل
بعض خصائص شخصيته بالمقارنة مع ما عداها. وكذلك مواجهة
الصفحه ١٥٠ : سابقتها. ولها
كذلك واجباتها التي تنسجم معها ، ومع ما استجد لهذا الإنسان ، وما انفتح عليه من
معارف وآفاق
الصفحه ١٥٨ : الهداية هنا لله
تعالى ؛ فهو الذي يفعل ويوجد.
ولكنه نسب الضلال
للعبد في قوله : " ولا الضالين" ، مع أن
الصفحه ١٧٤ :
ـ بطبيعته ـ يتعامل مع الأمور من خلال حواسه الظاهرية بالدرجة الأولى ، ثم ينتزع
من القضايا المحسوسة قضايا
الصفحه ١٩٩ :
أنعم الله عليهم
هم المذكورون في قوله تعالى : (فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٨ : أن المركز الإسلامي للدراسات ، قام وبالتنسيق مع سماحته (حفظه المولى)
بإجراء بعض الإضافات الضرورية التي
الصفحه ١٤ : المعنى المراد ، لأن الاقتصار على لغة فريق معين
، أو قبيلة بعينها ، ربما لا يكون مجديا أن لم يكن سببا في
الصفحه ٢٠ :
معان جديدة من خلال إيحاءاتها المختلفة ، ودلالاتها ، التي تستند الى وسائل
تعبيرية لم يسبق أن خضعت
الصفحه ٣٠ : البسملة ، أو فقل : أن نتعامل مع بسم الله الرّحمن
الرّحيم ، على أنها جزء من كل أمر ذي بال (أي شأن)؟.
ثم
الصفحه ٣٤ : باقٍ) (٣٠) ولا معنى لفناء كل شيء مع بقاء الأشياء التي عند الله
أيضا.
والتفسير الصحيح
لهذه الآية
الصفحه ٣٦ : ذي
بال لا يستعان فيه أو لا تصاحبه. وجزئية البسملة هذه لا تتلاءم إلا مع كون الباء
لمجرد الملابسة