الصفحه ٧ : الثانية البيروتية من «تفسير سورة الفاتحة» بعد طبعته
الأولى في مدينة قم المقدسة ، والتي بات من الواضح أنها
الصفحه ١٢٣ : .
إنه يريد الحضور
والمشاهدة والخطاب ، الذي تتشارك فيه العين في نظرتها ، مع اليد في إشارتها ، مع
اللفظ في
الصفحه ٣٩ :
ومن جهة أخرى :
إننا نتعامل مع هذه الأسماء من خلال مزيج من الإدراكات العقلية ، والفطرية ، مع
الصفحه ٨٨ : يرعاك ، ويهتم بك ، ويدبر شؤونك ، وأنت لا تزال بحاجة إليه ، وتتعامل معه من
موقع حاجتك وغناه ، وضعفك وقوته
الصفحه ١٧٧ :
ومع هذا ، فكيف
نفسر قوله تعالى :
(فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
الصفحه ٣١ :
إن مما لا شك فيه
أن ثمة معان جميلة ومميزة ولطائف ومعارف في بسم الله الرّحمن الرّحيم ، يريد تعالى
الصفحه ٦٠ :
وتستفيد منه ،
وتتفاعل معه. إنها بحجم العقيدة التوحيدية ، بل بحجم كل الصفات الإلهية الجلالية
منها
الصفحه ٦٥ : حين يريد أن
يتعامل مع الله سبحانه لا بد أن يعرفه أولا. وأعمق درجات المعرفة هي المعرفة
الوجدانية
الصفحه ٨٥ : امتداداتها وتشعباتها إلى حدود ومستويات تحجب معها عن
مثيلاتها التي بالقرب منها نور الشمس ، والغذاء والما
الصفحه ٨٦ : الإنسانية التكاملية ؛ فيصوغ حياته
وإنسانيته وخصائصه بطريقة تحتفظ معها بفرديتها ، ولكنها تنسجم وتتوازن
الصفحه ١٢٠ :
ويتفاعل مع كل شيء
من خلالها وعلى أساسها ؛ إذن فليست هي مجرد مفاهيم عقائدية تلقينية خاوية ، لا دور
الصفحه ١٤٦ :
وكان لا بد أن
يكون ذلك السلوك والعمل ، وتلك العبادة منسجمة مع طبيعة الهدف الذي يسعى إليه
الإنسان
الصفحه ٢٢ : الى مستوى معين
من المعاني والمعارف بل وحتى في مجلس واحد ، فإن ذكر الأقل لا ينلفي ذكر الأكثر
ولا يناقضه
الصفحه ٣٢ : نظرنا هنا
قوله (ص): " لا يبدأ فيه" ولم يقل : ليس معه ، أو : لم يسبقه.
النقص في البداية وفي
النهاية
الصفحه ٥٥ : الإنسان على
إنقاذه الغريق ، وقد تمدحه أيضا على جماله ، وعلى طوله ، مع أن الجمال والطول هما
خلقة الله