الصفحه ١٣ :
تمهيد
أحببت هذه المرة
أن أخالف المألوف ، وأتمرد على ما هو معروف ، حيث إنني لا أريد أن أكتب في
الصفحه ٣٣ :
جاء في آخره ؛ لأن
المبتور هو مقطوع الآخر أو الذنب ، والأقطع هو مبتور اليد.
ونقول :
إن نقصان
الصفحه ٣٧ : أكثر منه. وقد أمرنا
بالابتعاد عن التعمق في التفكير في ذات الله سبحانه (٣٦) لأنه أمر فوق العقل.
وهكذا
الصفحه ٥٨ : في بداياتها وفي
سيرها التكاملي ، ثم في نهايتها ، نظرة شمولية ، مستوعبة ، وواعية وعميقة ، تربط
الأمور
الصفحه ٦١ :
وهل صحيح ما
يقولونه : من أن الحمد لا بد أن يكون على فعل اختياري؟!.
إننا في مقام
الإجابة على هذه
الصفحه ٦٨ :
رَبِّكَ) (٦٢). ونحن مأمورون بأن نقول في صلواتنا في كل ركوع : سبحان ربي
العظيم وبحمده ، وفي كل سجود : سبحان
الصفحه ٧٢ :
الواقع. فإذا أثبت الربوبية فقد جئت بدليل آخر يفيد انبساط تلك الآثار على كل وجود
، وكل ما في هذا الكون
الصفحه ٧٤ :
أظهرت : أنه تعالى قد فعل تجاهك باختياره ما هو جميل وحسن ، صادر عن صفة جمال أو
كمال ثابتة فيه تعالى. مما
الصفحه ٧٧ : ، وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ) (٦٧).
وقال : (يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ ،
وَما فِي
الصفحه ٧٩ : أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ ، وَالشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ
الصفحه ٨٣ :
وقد أكد هذا الأمر
فرعون باستعماله كلمة" ما" التي تستعمل بالأصل في غير العاقل.
ونقول : إنه تخيّل
الصفحه ٨٧ : في الآيات القرآنية على تجسيد العلاقة بين الله وبين العباد ،
كواقع حي ، يتلمسه هذا الإنسان بأحاسيسه
الصفحه ٨٨ : ، فهو يعينك شخصيا في كل آن ، وفي كل مكان. إنه هو
الذي يحميك ، وهو الذي يحضنك ، ويرشدك ، ويهديك ، وهو
الصفحه ١٠٠ : للأصنام نوعا من التأثير في أوضاعهم ، فهي تؤثر في سعة رزقهم ، وشفاء
مرضاهم ، وفي دفع أعدائهم ، وفي حل
الصفحه ١٠٤ : ؛ لأنهم يريدون أن يبرروا فجورهم وانحرافهم ، وكل تصرفاتهم. وأن
يبرروا إصرارهم على مواصلة هذا الفجور في