الصفحه ١٢١ : ، والبنين ، والسلطة ،
والهوى ، وما إلى ذلك من أمراض نفسية تتنافى مع عقيدة التوحيد في العبادة.
فالرياء شرك
الصفحه ١٣٠ : قد
زوّده الله بأجهزة تتناسب وتتناغم مع كل ما أودعه الله من أسرار في هذا الكون الذي
يريد من خلال
الصفحه ١٣٤ :
به تعالى. ومن أجل
ذلك كان التوحيد في الاستعانة معناه الحرية الكاملة والحقيقية ، حيث لا يشعر أنه
الصفحه ١٣٨ : أو الولي ، إنما هي من أجل أننا لا نرى في أنفسنا أهلية الوقوف
بين يدي الله والطلب منه بسبب ما اقترفناه
الصفحه ١٤٦ : حالة التوازن هذه هي التي تعطيه السّلام والطمأنينة في ظل
الرضى ، والرعاية الإلهية. وأي خلل واهتزاز في
الصفحه ١٥٣ : ، والمغريات والضغوطات تتسلط علينا فتزين لنا الانحراف والخطأ. حتى لنرى
الحق باطلا ، والباطل حقا ، ونقع في
الصفحه ١٦٠ : بعيد.
ومن
الواضح : أن الهداية
الحسية التي يتجسد الواقع فيها أمامك أشد إغراء ودعوة. وهي التي يحصل فيها
الصفحه ١٨٦ :
إن نبينا محمدا (ص)
كان في الأصل على شريعة إبراهيم عليهالسلام قال تعالى : (ثُمَّ أَوْحَيْنا
الصفحه ١٩١ : إلى غضبه تعالى مقصودا في هذه
الآية. ولأجل ذلك لم يعين سبحانه فاعل الغضب ، بل جاء باسم المفعول
الصفحه ١٩٧ : ، لأنهم ينساقون وراء أهوائهم ، ويعملون على
إضلال الناس بصورة ذكية وماكرة. وقد نجحوا في ذلك ، قال تعالى
الصفحه ٢٠١ :
وعن النبي (ص) :
أنه قال لعلي : أنت الصديق الأكبر ، وأنت الفاروق الخ ... (١٧١)
والروايات في ذلك
الصفحه ٢١٢ : .................................................... ٥٨
ـ له الحمد في الأولى والآخرة................................................... ٦٠
ـ لماذا لم
الصفحه ٢١٩ : ، وهو يضع بين يدي المهتمين
مادة علمية في مختلف الشؤون الفكرية والثقافية الاسلامية.
كما انه مستعد
لتلقي
الصفحه ١٥ :
باشروا ذلك. ولكن يريد هؤلاء بالعذل ، وأولئك بالامتحان (الافتخار) أن قومهم فعلوا كذا.
وقول الله عزوجل في
الصفحه ٢٦ :
لا نجد فيها أي
تميز لها عما سواها من مؤلفات أقرانه ، ومن هم على شاكلته ، إن لم نقل : إن
الآخرين