الصفحه ٧١ : وحسب ، بل جئت بما يدل على انتفاء ذلك النقص
عمليا. لأن حمدك هذا يدل على صدور فعل اختياري عنه تعالى قد
الصفحه ١٠٢ : ، وليس حرا في أن يفعل كل ما يحلو له ، بل عليه أن يعيد
النظر في كل كبيرة وصغيرة في حياته ، حتى في أموره
الصفحه ١١٣ :
(ولا يجب أن يشتمل
الزمان على ليل ونهار) وقد تكون القطعة طويلة وقصيرة. قال تعالى : (تَعْرُجُ
الصفحه ١٥١ : هداية بعد الوصول
ليكون على علم بتفاصيل وحالات ومناخ البلد الذي وصل إليه.
والعبادة والقرب
من الله
الصفحه ١٥٨ : .." يدل على صحة قول الأشاعرة : إنه تعالى هو
فاعل الخير والشر. أما العبد فلا يوجد فعله ولا يخلقه. ولذا نسبت
الصفحه ١٨٣ :
مسلم. أو قلت : كل ماء كريّ فهو طاهر ومطهّر. أو كل من أنعم الله عليه فهو مهتد
إلى الصراط المستقيم. أو من
الصفحه ١٨٧ :
ونسخ بعض الأحكام
في شريعة سابقة ، لا يعني نسخ أساس الشريعة ، بل هو على حد النسخ الذي يكون في
الصفحه ٩ :
تقديم
بسم الله الرحمن
الرحيم
والحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسّلام على محمد وآله الطاهرين
الصفحه ١٣ :
تمهيد
أحببت هذه المرة
أن أخالف المألوف ، وأتمرد على ما هو معروف ، حيث إنني لا أريد أن أكتب في
الصفحه ٨٠ : هذا
الإدراك والشعور فيه قابلية النمو والتحول. أم أنه مقفل ومحدود في هذه الناحية؟
والجواب على كلا
الصفحه ٨٧ : في الآيات القرآنية على تجسيد العلاقة بين الله وبين العباد ،
كواقع حي ، يتلمسه هذا الإنسان بأحاسيسه
الصفحه ٨٨ :
المحبة ، والرعاية
والتدبير لكل شؤونه على أساس الحكمة والإشراف والهيمنة.
فالله أوجدك ، ولا
يزال
الصفحه ١٠١ : يكلّم من السماء لو كان الأمر يقتصر على ذلك. بل لقد عرضوا على النبي (ص) أن
يملكوه عليهم ، ويعطوه الأموال
الصفحه ١١٢ : الإنسان حين يستخدم إرادته واختياره يكون قد تمرد على الله
، واجترأ عليه. إذن فالتجلي للمالكية الإلهية يكون
الصفحه ١١٥ :
إنه ينتهي إلى ذلك
المحذور الكبير والخطير ، الذي دل الدليل القاطع على بطلانه وزيفه.
الخلود في