الصفحه ١٩٢ : المغضوب
عليهم والضالون :
وقد ورد في
الروايات ، وذهب إليه عدد من المفسرين : أن المقصود ب (الْمَغْضُوبِ
الصفحه ١٩٩ : مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ ،
وَالشُّهَداءِ ، وَالصَّالِحِينَ) (١٦٥).
باعتبار أن أبا
بكر هو
الصفحه ٢٠٠ :
٣ ـ هناك روايات
كثيرة صحيحة السند ، مروية في عشرات المصادر الإسلامية المتنوعة تنص على أن الصديق
الصفحه ٢٠١ :
وعن النبي (ص) :
أنه قال لعلي : أنت الصديق الأكبر ، وأنت الفاروق الخ ... (١٧١)
والروايات في ذلك
الصفحه ١٥٤ : أن
يقرأه في كتاب ، أو غيره.
الهداية
الحسية : فإن الحواس لها
دور في الهداية ، فالبصر يهدي إلى
الصفحه ٢٣ : ) كما روي (١٧).
كما أن ذلك ليس
بعيدا عن (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ،) أعظم آية في كتاب الله
الصفحه ٢٩ : المؤمنين عليهالسلام حول تفسيرها ، وما يمكن أن يقدمه للأمة من شرح قد تنامى
واتسع حتى يمكن كتابة الأسفار
الصفحه ١٠ : هي أم الكتاب العزيز ،
والسبع المثاني.
وأرجو أن أكون قد
وفقت في هذه المحاولة ، التي سوف يلمس فيها
الصفحه ٢٠ :
في معرفة حدوده
وآفاقه. بل وقد تساعد على تحديد مناشئه وغاياته. هذا ان لم تكن قد ساعدت على انتاج
الصفحه ١٩٣ :
فأما بالنسبة
لعنوان المغضوب عليهم ، فنقرأ الآيات التالية :
(وَالْخامِسَةَ أَنَّ
غَضَبَ اللهِ
الصفحه ٢١٧ :
يعلن المركز الاسلامي للدراسات عن وضع مكتبته في خدمة الباحثين الكرام. كما انه
أعد لهم مكانا خاصا
الصفحه ٢٠٧ : .
ـ غ ـ
الغدير ـ للعلامة
الأميني ـ ط سنة ١٣٩٧ ه ق. دار الكتاب العربي بيروت ـ لبنان.
الصفحه ٢١١ :
محتويات الكتاب
مقدمة الناشر
الصفحه ٣٦ :
بذاته. ونحن نرجح أنها للملابسة ، وذلك لأننا إذا رجعنا إلى حديث : كل أمر ذي بال
لا يبدأ فيه ببسم الله فهو
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنه قال : كل أمر ذي بال لم يذكر فيه «اسم الله» أو «بسم
الله» فهو أبتر (٢٣).
وفي حديث آخر : كل