الصفحه ٣٥ :
مَنْثُوراً) (٣١). إذ لو كان لوجه الله لما جعله كذلك. وقوله تعالى : (أَعْمالُهُمْ كَسَرابٍ
الصفحه ٤٠ : موضع الخوف ، والرجاء ، والضعف والحاجة إلى الله سبحانه ، وتصلنا به من
أقرب طريق ، وأصفاه.
الله :
أما
الصفحه ٦٩ :
ونقول في الجواب :
التسبيح هو تنزيه
الله تعالى عن كل شائبة : سواء أكانت من الأفعال الاختيارية
الصفحه ٧٤ :
أيضا.
ثم نسبت هذه
التربية إلى نفسك" ربي" لتؤكد على أن شخصك هو المعني بهذا التنزيه ،
لأنه كان المعني
الصفحه ١٤٦ :
وكان لا بد أن
يكون ذلك السلوك والعمل ، وتلك العبادة منسجمة مع طبيعة الهدف الذي يسعى إليه
الإنسان
الصفحه ١٩٦ :
الذين وصفهم الله تعالى بأنهم قوم (غَضِبَ اللهُ
عَلَيْهِمْ) (١٦٢).
أما الضالون فهم :
قوم ما عرفوا الحق
الصفحه ٤٤ : تعالى في
الدنيا ، قال تعالى : (وَلا تَقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كانَ بِكُمْ رَحِيماً) (٤٢
الصفحه ١١٢ :
أضف إلى ذلك : إن
الله سبحانه قد جعل للإنسان حرية واختيارا في الحياة الدنيا ، فلو أنه تعالى تحدث
الصفحه ١٤٠ : الله سبحانه وفقا لما أجرى عليه سنة الحياة يفيض
الوجود على ما يختاره العبد ، إذا اكتملت عناصر علته
الصفحه ١٥٠ :
وأن قوما عبدوا
الله رهبة فتلك عبادة العبيد. وأن قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار) (١٢٣
الصفحه ٨ : كان لا بد منها في بعض الموارد لزيادة البيان
وإيضاح المقصود.
فضلا عن القيام
بتصحيح ما كانت قد عانت
الصفحه ٢٢ :
وعن ابن عباس قال
: (يشرح لنا علي (ع) نقطة الباء من (" بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ") ليلة
الصفحه ٩٩ : حساسية ، والذي كان يثير حفيظة المشركين ، ويحرجهم ، ويخرجهم عن أدنى حالات
التوازن.
فلماذا هذه
الحساسية
الصفحه ١١٥ : تتسبب بعدم سوف يستمر ويبقى.
وقد كان بإمكان
المجني عليه أن يتوب من ذنوب أو أن يعمل في بقية حياته ، أو
الصفحه ١٣٢ : وغيرها. حيث يجد فيها ما يتلائم مع كل حالة وكل ظرف. فقد
يرغب في الصوم إذا كان الصوم يلائم ظروفه وتقبل عليه