تفسير سورة الفاتحة
تفسير سورة الفاتحة
تحمیل
البحث في تفسير سورة الفاتحة
عدد النتائج : ١٦٧ الصفحه ٤٧ :
كما أنها حين جعلت
إلى جانب الصفة المشبهة ، مثل كلمة عزيز ، فإنها قد استعملت صفة مشبهة يقصد بها
الصفحه ٩٣ : باب الرحمة ، لأن الرحمة ـ كما قلنا سابقا ـ إنما هي نتيجة ملاحظة نقص
أو ضعف ، أو عجز لدى الآخرين ، يدفع
الصفحه ١٥٦ : ). بل الهداية إلى النجدين هي إحدى مراتبها.
وتوضيح ذلك :
هذه الهداية ليست
هي ـ كما يقول بعضهم
الصفحه ٢١٧ :
يعلن المركز الاسلامي للدراسات عن وضع مكتبته في خدمة الباحثين الكرام. كما انه
أعد لهم مكانا خاصا
الصفحه ٢١٩ : ، وهو يضع بين يدي المهتمين
مادة علمية في مختلف الشؤون الفكرية والثقافية الاسلامية.
كما انه مستعد
لتلقي
الصفحه ١٣٤ :
به تعالى. ومن أجل
ذلك كان التوحيد في الاستعانة معناه الحرية الكاملة والحقيقية ، حيث لا يشعر أنه
الصفحه ٣٨ :
فَادْعُوهُ
بِها) (٣٧) حيث جعل الله الأسماء الحسنى وسيلة إلى ندائه تعالى ـ ان
كان المعنى : نادوه
الصفحه ١٨٦ : موسى
وعيسى على شريعة إبراهيم أيضا ، وقد أرسلهما الله سبحانه إلى بني إسرائيل. وقد كان
هناك شريعتان فقط
الصفحه ١٢٢ : الله في أي عمل عبادي أو سلوكي كان. ونفي استحقاق
العبادة لكل من عدا الله سبحانه
هذا بالإضافة إلى
حاجة
الصفحه ١٧٥ :
ولا أقل من أن ذلك
لن يكون قادرا على الإثارة والإغراء بمستوى ما لو كان المضمون حسيا ومتجسدا.
أضف
الصفحه ١٧٣ : ينسبه إليهم ، لأنه
صراطهم الذي اختاروه ومشوا فيه وقطعوه .. وإن كان الله سبحانه هو الذي سنّه وشرعه
لهم
الصفحه ٣٣ : . وكأنه قال : أينما تولوا فثم الله تعالى نفسه.
ولكن هذا التفسير
يبقى غير كاف ولا واف بالمقصود. وذلك
الصفحه ٣٤ : " وجه" وبين المنسوب والمضاف إليه ، وهو" الله".
٢ ـ هذا ،
بالإضافة إلى ما ورد من أن أهل البيت
الصفحه ١٢٨ :
منأى عن إحداث أضرار وندوب ، وآثار تبقى وتظهر بصورة أو بأخرى. كان بالإمكان أن لا
تكون وأن لا تراها
الصفحه ١٨٨ :
وهذا الكلام وإن
كان باطلا ، لا يستحق الالتفات إليه ،
لكننا مع ذلك نقول :
إن هذا القائل ليس