الصفحه ١٩٤ : والخصوص من
وجه ، كالطير والأسود ، حيث يتوافقان في الغراب ، الذي هو طير وأسود ، وقد لا يكون
الأسود طيرا
الصفحه ١٩٨ : : وغير الضالين ، لسببين :
الأول
: إن كلمة (لَا) صريحة في نفي ما بعدها ، أما كلمة غير فإنما تنفيه بصورة
الصفحه ٢٠٠ :
٣ ـ هناك روايات
كثيرة صحيحة السند ، مروية في عشرات المصادر الإسلامية المتنوعة تنص على أن الصديق
الصفحه ٢٢١ :
إصدارات المركز الإسلامي للدراسات
موقف علي عليهالسلام في الحديبية (العلامة المحقق السيد جعفر
الصفحه ١٣ :
تمهيد
أحببت هذه المرة
أن أخالف المألوف ، وأتمرد على ما هو معروف ، حيث إنني لا أريد أن أكتب في
الصفحه ١٦ : الخ (٦).
وحينما سأل بعضهم
الإمام الصادق ـ أو الباقر ـ عليهماالسلام عن المسح في الوضوء ، فقال له
الصفحه ٣٣ :
جاء في آخره ؛ لأن
المبتور هو مقطوع الآخر أو الذنب ، والأقطع هو مبتور اليد.
ونقول :
إن نقصان
الصفحه ٣٧ : أكثر منه. وقد أمرنا
بالابتعاد عن التعمق في التفكير في ذات الله سبحانه (٣٦) لأنه أمر فوق العقل.
وهكذا
الصفحه ٥٨ : في بداياتها وفي
سيرها التكاملي ، ثم في نهايتها ، نظرة شمولية ، مستوعبة ، وواعية وعميقة ، تربط
الأمور
الصفحه ٦١ :
وهل صحيح ما
يقولونه : من أن الحمد لا بد أن يكون على فعل اختياري؟!.
إننا في مقام
الإجابة على هذه
الصفحه ٦٨ :
رَبِّكَ) (٦٢). ونحن مأمورون بأن نقول في صلواتنا في كل ركوع : سبحان ربي
العظيم وبحمده ، وفي كل سجود : سبحان
الصفحه ٧٢ :
الواقع. فإذا أثبت الربوبية فقد جئت بدليل آخر يفيد انبساط تلك الآثار على كل وجود
، وكل ما في هذا الكون
الصفحه ٧٤ :
أظهرت : أنه تعالى قد فعل تجاهك باختياره ما هو جميل وحسن ، صادر عن صفة جمال أو
كمال ثابتة فيه تعالى. مما
الصفحه ٧٧ : ، وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ) (٦٧).
وقال : (يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ ،
وَما فِي
الصفحه ٧٩ : أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ ، وَالشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ