الصفحه ٦٣ : المنعم ،
وبعد ذلك يبادر إلى شكره ، والوقوف في موقع الطاعة والانقياد.
وهذا هو معنى وجوب
شكر المنعم الذي
الصفحه ٨١ : غالبا في خصوص البشر العقلاء ،
كقوله تعالى :
(وَاصْطَفاكِ عَلى
نِساءِ الْعالَمِينَ) (٧٥).
(وَأَنِّي
الصفحه ٨٩ : بالفضل
، ثم هو يتعامل معه من خلال صفات الألوهية والربوبية التي يجد فيها ما يغنيه.
الصفحه ٩٤ : حاجاته ، والحفاظ عليه ، وتتحمل الأذى الكثير
والكبير في سبيل ذلك؟!
إن ذلك ليس نتيجة
شعورها بالواجب
الصفحه ٩٦ : البداية في آية" بسم الله الرحمان الرحيم" وما أحوجنا
لهذا الأمر ، وما أشد غفلتنا عنه.
الصفحه ٩٩ : بعبادة الأصنام ، إلا أنهم ما كانوا حريصين على عبادتها وعلى رفض
التوحيد إلى درجة أن يضحوا في سبيلها بالمال
الصفحه ١١٦ :
فالجزاء إذن ، قد
جاء على قدر جناية الجاني ، وبمقدار ما أحدثه من ثغرة في جدار سلامة الحياة. وبدون
الصفحه ١١٩ : أسس أساسا
عقائديا متينا ، يتلمسه الإنسان في واقعه ، ويحس به بفطرته ويقضي به ضميره ووجدانه
، ويحكم به
الصفحه ١٣٧ : الصَّابِرِينَ) (١١٨).
وقال تعالى :
حكاية لقول ذي القرنين : (قالَ ما مَكَّنِّي
فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ
الصفحه ١٤٥ :
اهدنا الصراط
المستقيم :
هناك عدة أمور لا
بد من الحديث عنها في هذا المقام ، وهي التالية
الصفحه ١٤٩ : يثاب المرء عليه ، ولا
يفيده شيئا في إيصاله إلى هدفه الأسمى.
وقد صرح أمير
المؤمنين عليهالسلام ، بأن
الصفحه ١٥٦ : أحكامها فلا حاجة لقوله اهدنا
كل يوم عشر مرات أو أكثر ، لأن أمور الشريعة والدين محددة ولا زيادة فيها
الصفحه ١٥٧ :
آفاق. ويواجهه من أمور جديدة تحتاج إلى حل ، وإلى استكناه حقيقتها ، والانسياب في
آفاقها.
وذلك على حد
الصفحه ١٦٧ : الواحد ، الذي لا ثاني له.
الإشارة إلى
إيصاله الأكيد ، في مقابل غيره مما قد لا يوصل أصلا.
الصفحه ١٨٩ : ،
التي هي متوغلة في الإبهام. ولا تتعرف بالإضافة ، وهم يقولون : لا يصح وصف المعرفة
بالنكرة