الصفحه ١٧ :
(واجعل القرآن لنا
في ظلم الليالي مؤنسا. ومن نزعات الشيطان ، وخطرات الوسواس حارسا. ولأقدامنا عن
الصفحه ١٥ : القرآن ، ولأن هؤلاء الأخلاف
أيضا راضون بما فعل أسلافهم ، مصوبون ذلك لهم ؛ فجاز أن يقال لهم : أنتم فعلتم
الصفحه ١٦ : القرآن ؛ ففي دعاء ختم القرآن المروي عن السجاد عليهالسلام :
__________________
(٥) سورة الأنبيا
الصفحه ١٨ : من المتشابه
، والرخص من العزائم والمكي من المدني ، وأسباب التنزيل ، والمبهم من القرآن في
ألفاظه
الصفحه ٢٢ : هي أم القرآن ، وهي السبع
المثاني التي جعلت عدلا للقرآن
__________________
(١٥) مستدرك سفينة
الصفحه ٢٣ :
العظيم في قوله
تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (١٦
الصفحه ٧٨ :
وقد نلمح في
القرآن أن جميع الكائنات قابلة للتربية وللتكامل ، حيث أشار القرآن الكريم في آيات
كثيرة
الصفحه ٨٠ : أكثر ما نعرفه في هذا المجال ، هو نفس ما حدثنا
عنه القرآن الكريم ، ونبي الإسلام العظيم. ولأجل ذلك فنحن
الصفحه ٢٠٣ : في
رحاب هذا القرآن العظيم ، عادت علينا بفوائد وعوائد جليلة وغالية ، أين منها فرائد
اللآلى ، والدرر
الصفحه ١٠ :
المداليل والإيحاءات للآيات الكريمة. كما قد يحدث أو حدث ذلك بللفعل لبعض من تصدى
لتفسير القرآن الكريم ، أو
الصفحه ١٤ : بها أسلافهم ، وهو يقول : (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى *) (٢)؟!.
فقال عليهالسلام : (إن القرآن
الصفحه ٢٤ : ).
كما ويدعون أن أبا
بكر ابن العربي قد استنبط من القرآن بضعا وسبعين ألف علم (٢٠
الصفحه ٢٥ : الناس قد
نقلوا لنا ولو أسماء وهمية للعلوم التي استنبطها أبوبكر ابن العربي من القرآن.
وتلك هي مؤلفات هذا
الصفحه ٢٩ :
بداية وتمهيد :
قد عرفنا : أن
البسملة هي أعظم آية في القرآن الكريم ، وعرفنا ما نقل عن علي أمير
الصفحه ٣٢ : : البرهان
في تفسير القرآن ج ١ ص ٤٥ ـ ٤٦ وتفسير الإمام العسكري (ع) ص ٢٢ والبحار ج ٨٩ ص
٢٤٠.