الصفحه ٣٢ :
والدقة.
وذلك لأن كلامنا
يريد البركة ويتطلبها. وهي تعني الزيادة والنمو والتكامل المعنوي والمادي. ولكننا
الصفحه ٣٥ : بِقِيعَةٍ ،
يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ ماءً ، حَتَّى إِذا جاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً ،
وَوَجَدَ اللهَ عِنْدَهُ
الصفحه ١٣٤ :
بحاجة إلى أحد لأن الجميع لا يملكون ضرا ولا نفعا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا.
ولأجل ذلك جاءت الاستعانة
الصفحه ١٥٣ :
المستقيم".
وثانيا : إن
المراد هو استمرار الهداية الإلهية ، لأنه إذا وكلنا إلى أنفسنا فإن أهواءنا
وشهواتنا
الصفحه ١٦٢ :
الجواب :
إنها غير متضادة ،
لأننا إذا اهتدينا إلى علي عليهالسلام ، وإلى الأئمة صلوات الله عليهم
الصفحه ٦٩ : أفراد الحمد ، إن كانت أل للاستغراق.
وسوف نرى : أنه
تعالى إذا كان يحمد من حيث ربوبيته الملازمة للرعاية
الصفحه ٩٥ : بالنسبة لهذا الإنسان ، لأن كل شيء إذا وصل إلى درجة
كماله ؛ فإنه قد يبقى ثابتا عليها ، إلا الإنسان ، فإنه
الصفحه ١١١ : الرحمن الرحيم ، وانتهاء
بصفتي الرحمانية والرحيمية.
لأن هذا"
الدين" قد استبطن العدل من موقع كونه تعالى
الصفحه ١٢٧ :
إذن ، إذا انطلق ليتصل بالمحدود ليقوم بالإنجاز الكبير بحجم الحياة كلها. هذا كله
بالإضافة إلى إخراج
الصفحه ١٦٥ : هذا الجرم
السماوي المضيء بالنهار وإذا أنحصر الجنس في فرد ، فإن كل القلوب والعقول ،
والأبصار ، وحركة
الصفحه ١٧٤ : ، يريد
أن يجسد لنا الأسوة والقدوة واقعا حيا يمكن أن نترسم خطاه ، ونهتدي بهديه.
وذلك لأن الإنسان
الصفحه ١٦٤ : . حيث يفهمه أن
المطلوب ليس هو التعصب للإسلام ، لأنه دين موروث ، فإن التعصب للإسلام أي بما هو
موروث يكون
الصفحه ٣٧ : الأدنى والجانب الميسور والقريب من الاسم والقادر على أن يشير إلى المسمى
إشارة خفيفة وبسيطة تكفي لأن تجعلنا
الصفحه ٤٧ : الصفة المشبهة
ليفيد المعنيين معا. أي ليفيد المبالغة وتمامية الصفة في موصوفها لأنها على شكل
صيغ المبالغة
الصفحه ٧٤ :
التنزيه أشد من
التنزيه بمجرد نفي النقص ، لأن إثبات تلك الصفات معناه إثبات شيء زائد على الكمال