الصفحه ١٥٢ : . ويزدادون في
علمهم هذا ، كما جاء في بعض الروايات (١٢٦).
فالحاجة إلى هداية
الله وتسديده ، ومعونته وتوفيقه
الصفحه ١٥٧ :
بل هي هداية بعد
هداية تزيد وتتسع باستمرار ، تبعا لما يستجد للإنسان من معارف ، وتنفتح أمامه من
الصفحه ١٤٧ : تزل وتنحرف. وهو أيضا بحاجة إلى العون والرعاية
والهداية.
ولا بد أن نتلمس
هذا النهج ، وتلك النظم
الصفحه ١٦٢ : ء والهداة ، إلى تلك الوسيلة ، والمعينون على
الوصول.
وقد أراد الله
سبحانه من عدوله عن التصريح بذلك أن يشعر
الصفحه ١٢٣ : قوة ولا أي شيء ذاتي في نفسه خارج نطاق
العطاء الإلهي فلماذا يكون ثمة عجب بالنفس فالتوحيد الخالص يمنع
الصفحه ١٧٦ : أو قدرة ، أو جاه أو هداية أو علم ، أو أمن أو أي شيء آخر
يسهم في إسعاد الإنسان ، ويمكن له أن يحصل عليه
الصفحه ١٨٧ :
ونسخ بعض الأحكام
في شريعة سابقة ، لا يعني نسخ أساس الشريعة ، بل هو على حد النسخ الذي يكون في
الصفحه ١٩٩ :
أنعم الله عليهم
هم المذكورون في قوله تعالى : (فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٠٣ : الاستعانة المطلقة به ، والهداية منه كما سنوضحه.
ولهذا نجد أنهم
حينما ظهر الإسلام في مكة ، كانت ثورتهم
الصفحه ٦١ :
وهل صحيح ما
يقولونه : من أن الحمد لا بد أن يكون على فعل اختياري؟!.
إننا في مقام
الإجابة على هذه
الصفحه ٨٩ :
الرعاية ، والهداية الإلهية من التأثير ، وبالتالي الإحتجاب عن الفيوضات الإلهية
الضرورية لذلك.
بما إن
الصفحه ١٨٩ : الذين تطلب الهداية إلى صراطهم.
والآخر : بدل
وغيّر ، وغضب الله عليه والخ .. فنحن نحترس منهم ونستثنيهم
الصفحه ٢٥ :
أما البكري ، فقد
تكلم عن بعض علوم البسملة في سنين بكرة كل يوم في الأشهر الثلاثة منها. وقال في
بعض
الصفحه ١٠٢ : ، وليس حرا في أن يفعل كل ما يحلو له ، بل عليه أن يعيد
النظر في كل كبيرة وصغيرة في حياته ، حتى في أموره
الصفحه ١٠٧ :
قد يكون ملكا
ومالا ، ولكنه لا قيمة له ، كحبة تراب أو حبة قمح في أرض زيد من الناس ، فإنها ملك
له