الصفحه ١٥١ : وأرقى. فلابد له من هداية في محيطه قبل الانتقال ، ثم هداية في حركته
الانتقالية ، ثم هداية ثالثة حين بلوغه
الصفحه ١٦٣ : منهم للدلالة والهداية ، والمعونة في
الوصول إلى الهدف والحصول عليه.
الصفحه ١٥٤ : أن
يقرأه في كتاب ، أو غيره.
الهداية
الحسية : فإن الحواس لها
دور في الهداية ، فالبصر يهدي إلى
الصفحه ١٥٨ : الهداية هنا لله
تعالى ؛ فهو الذي يفعل ويوجد.
ولكنه نسب الضلال
للعبد في قوله : " ولا الضالين" ، مع أن
الصفحه ١٥٥ : المشمومات ، وحاسة الذوق في المطعوم والمشروب.
الهداية
العقلية : التي ندرك بها
ما لا يقع تحت قدرة الحواس
الصفحه ١٠٤ : بِخَلْقِهِنَّ
بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى) (٩٦).
وقال عز شأنه : (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتى
الصفحه ١٥٣ :
هداية. ولا بد من
طلبها منه تعالى. ولا بد من الإلحاح والإصرار على هذا الطلب." اهدنا الصراط
الصفحه ١٦٠ : بعيد.
ومن
الواضح : أن الهداية
الحسية التي يتجسد الواقع فيها أمامك أشد إغراء ودعوة. وهي التي يحصل فيها
الصفحه ١٥٦ : الإدراك ، وحدوده ومجالاته.
ثانيا
: إن الهداية على
تفسيرهم هذا تنتهي بمجرد تعليم الشريعة ، فإذا عرفت
الصفحه ١٤٨ : :
وقد جاء طلب
الهداية هذا بتّيا وجازما ، فلم يقل : اهدني إن شئت ، أو إن أحببت ، لأن المطلوب
في كل دعا
الصفحه ٢١٥ : يغني عن طلب الهداية............................................ ١٤٨
أنواع الهداية وأقسامها
الصفحه ١٥٩ :
إنه سبحانه في نفس
سورة الحمد ، قد نسب الفعل إلى العبد. وذلك في قوله : نعبد. نستعين. فأنت الذي
الصفحه ١٦١ :
أولا
: هذا صحيح في هذا
المثال ، ولكنه ليس صحيحا في سائر الموارد ، والسبب في ذلك هو أن مادة : (دخل
الصفحه ١٥٠ : يبذله من جهد ، بقدر ما يكون القرب والرضى.
فإذا كان الإنسان
في درجة ومرتبة ، فإنه يحتاج إلى الهداية
الصفحه ١٧٥ : إلى ما تقدم :
أن من مصلحة الإنسان أن يتطلب أقصى درجات الهداية وأجداها وأوضحها ، وأشدها تأثيرا