الصفحه ١٤٩ : يثاب المرء عليه ، ولا
يفيده شيئا في إيصاله إلى هدفه الأسمى.
وقد صرح أمير
المؤمنين عليهالسلام ، بأن
الصفحه ١٧٩ : أقتل فيك ثم أحيا ، ثم أحرق حيا ،
ثم أذرى ، يفعل بي ذلك سبعين مرة ، ما فارقتك ، حتى ألقى حمامي دونك (١٤٢
الصفحه ١٤٨ : الله سبحانه بطلبها في
صلواتنا كل يوم عشر مرات على الأقل؟
ونقول في الجواب.
أولا : صحيح : أن
الله
الصفحه ١٥٦ :
ونقول :
إن هذا البيان غير
مقبول.
أولا
: لأنه كلام غائم ،
ولا سيما فيما يرتبط بقدرات العقل على
الصفحه ١٩٧ : بد من الحذر مرة من ضلالهم الظاهر ، ومن إجرامهم المفضوح ، أما
النصارى فلا بد من الحذر منهم ألف مرة
الصفحه ١٧٦ : سورة الفاتحة التي تتكرر في كل يوم عشر مرات على الأقل.
فقد أريد منه أن يصبح خلقا ، وطريقة ، وحركة عفوية
الصفحه ٢١٣ :
الرحيم................................................... ٩١
الرحمن الرحيم : مرة أخرى
الصفحه ١٣٤ : منه تعالى أن
يعيننا على ما نعمله ولذا قال : نعبد. نستعين. فلو كان هو الذي يعمل فلماذا نطلب
منه العون
الصفحه ١٣٠ : وتعليماته من نفس صانع ذلك الجهاز ، ثم
الالتزام الدقيق بها لتحصل على ما يراد الحصول عليه منه.
والإنسان أيضا
الصفحه ١٨٤ : يطلع على ما استجد من تعاليم توجب المزيد من
الرقيّ والسمو والقرب.
أضف
إلى ذلك : أن معنى ذلك أن
الصراط
الصفحه ٣٥ : يكون كذلك فهو
هباء منثور ، كسراب بقيعة ، أبتر.
وكمثال على ما
نقول : إذا تبرع أحدهم بمبلغ من المال
الصفحه ١٢٦ : فيها ، والانفتاح على كل ما تحتضنه في داخلها ،
ليتصل هذا الفرد بكل ما هو خارج حدود فرديته ، ليصبح بحجم
الصفحه ١٨ : على ما بعد ،
والمؤكد منه ، والمفصل ، وعزائمه ورخصه ، ومواضع فرائضه وأحكامه ومعنى حلاله
وحرامه الذي هلك
الصفحه ١٥٣ :
هداية. ولا بد من
طلبها منه تعالى. ولا بد من الإلحاح والإصرار على هذا الطلب." اهدنا الصراط
الصفحه ٤٠ :
إليه ، وتحقق لنا
ما نريد من دون حاجة إلى دليل عقلي أو فلسفي ، أو منطقي برهاني.
ان كل ذلك لا