الصفحه ١١٢ :
عن مالكيته فيما يرتبط بهذه الحياة فلربما توهم بعضهم من ذلك : إن ثمة نوعا من
الجبرية الإلهية ، وإن
الصفحه ٣٨ : .. مضافة إلى الذات الإلهية فإن كلامنا يفهم درجة
من تلك الرأفة والرحمة و.. أما حقيقة رحمته تعالى وكرمه وقوته
الصفحه ٦٩ : ، والنسيان ، وغير ذلك من أمور تعود إلى الذات. وكتنزيهه عن أمور خارجة عن
ذاته سبحانه ، مثل الشريك ، والولد
الصفحه ١٦٥ :
وحين تكون جنسية
فذلك أقوى في الدلالة على المقصود ، حيث تشير إلى أن طبيعة الصراط المستقيم هي
الصفحه ١٢٥ : إلى التجمع من أجل الصلاة جماعة ، وهي في المسجد أكثر
ثوابا ، ويزيد هذا الثواب بعدد أفراد الجماعة
الصفحه ٢٩ : أحب الإطلاع عليه ، أما نحن فنتجه إلى منحى آخر فيما
نريد أن نثيره من دلالات وإيماءات هذه الآية المباركة
الصفحه ١٣ :
تمهيد
أحببت هذه المرة
أن أخالف المألوف ، وأتمرد على ما هو معروف ، حيث إنني لا أريد أن أكتب في
الصفحه ١٢٨ : بكل ما هو مطلوب منه ، على سبيل المتاجرة مع الله ، فيقوم بالعبادة
المحبوبة له تعالى ، ليأخذ في مقابلها
الصفحه ١٠٣ :
لغيره تعالى : من
شخص أو مقام ، أو مال ، أو هوى ، أو صنم ، أو أي شيء له تأثير بدرجة ما على سلوك
الصفحه ١٥٢ : الله ، وينطق بما يريده الله ، ويصير يومه أفضل من أمسه.
ويفهم بعمق مغزى قول علي عليهالسلام : من اعتدل
الصفحه ٦٠ : أن تقرأ
مرات في الصلاة في كل يوم هي كلمة" الحمد" ؛ إنه أراد لنا أن ندخل من
باب الحمد ، إلى كل الحقيقة
الصفحه ١٧٤ :
ورابعا
: إنه تعالى في
خصوص هذه السورة التي لا بد أن نقرأها في صلاتنا عشر مرات على الأقل يوميا
الصفحه ١٦٦ : : (الْمُسْتَقِيمَ) هو التأكيد على خصوصية الصراط هذه ، وذلك من أجل :
التصريح والتأكيد
على أقربيته إلى الهدف بالنسبة
الصفحه ٤٨ :
وإنما قلنا : إنه
غير دقيق ، لأن المعنى اللغوي على النحو الذي ذكرناه ليس ناظرا إلى تلبس الرحمة
الصفحه ٩٣ : جهة فيه على حساب أخرى. فيرزقه حيث يحتاج إلى الرزق ، ويشفيه حيث يحتاج إلى
الشفاء ، ويعمل قدرته في موضع