الصفحه ١٥٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعلي عليهالسلام : أنت الذي احتج الله بك في ابتدائه الخلق حيث
الصفحه ١٥٦ : وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ
وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ.)
الأنفال : ٢٧.
عن زيد بن علي
عن أبيه عن جده
الصفحه ١٥٩ : (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن
الصفحه ١٦٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عشر خصال ما يسرني بإحداهن ما طلعت عليه الشمس وما
غربت.
فقال بعض
الصفحه ١٦٢ : عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أهل خمسة أديان ، اليهود والنصارى والدهرية والثنوية
ومشركو العرب
الصفحه ١٧١ : كُنْتُمْ صادِقِينَ) اما ان الصابر في غيبة على الأذى والتكذيب بمنزلة
المجاهد بالسيف بين يدي رسول الله
الصفحه ١٧٥ : ، يا رسول الله ، من قدرت عليه من الناس على
الإسلام لكثر عددنا وقوتنا على عدونا. فقال رسول الله
الصفحه ١٨٣ :
فيه أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفيهم عليّ] قال لأمير المؤمنين عليهالسلام فإن هذا يوسف
الصفحه ١٩٠ : الحسين بن
علي عليهماالسلام بمساكين قد بسطوا كساء لهم فألقوا عليه كسرا فقالوا :
هلم يا ابن رسول الله
الصفحه ١٩٦ : ما يريد فقال له الأسدي : يا ابن رسول الله! أخبرني عن
قول الله تعالى : (يَوْمَ نَدْعُوا
كُلَّ أُناسٍ
الصفحه ٢٠٨ :
روى ابن بابويه
يسنده عن الحسين بن علي عليهماالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٦ : هشام
حسنا وأنا أستشفع بك إليه فقام معه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأتى به فقال له : قم يا أبا
الصفحه ٢٣٥ : هذه الآية (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) سألت رسول الله
الصفحه ٢٣٧ : من أراد الخروج ودّع الحسين عليهالسلام وقال : السلام عليك يا بن رسول الله فيجيبه : وعليك
السلام ونحن
الصفحه ٢٤٣ :
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً