الصفحه ١٤٥ : :
(رُدُّوا إِلَى اللهِ
مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ.)
الأنعام الآية
الصفحه ١٤٦ : إِلَى اللهِ
مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ.)
قال :
فقال الحسين
الصفحه ١٥٤ : المؤمنين؟ فأبى الخلق كلهم جميعا إلا استكبارا وعتوا عن ولايتك
إلا نفر قليل وهم أقل القليل ، وهم أصحاب اليمين
الصفحه ١٥٥ :
إلا حطبا تلتهب النار فيه فرجع راجعا ، فنادى بأعلى صوته : يا حسين ،
استعجلت النار في الدنيا قبل
الصفحه ١٦٥ : حاجة لي إلا إليه فسمّاه خليله ؛ أي فقيره ومحتاجه والمنقطع إليه عمن
سواه. وإذا جعل معنى ذلك من الخلة وهو
الصفحه ١٧٢ : ، فلم
يكلمنا حتى مر على أبياتنا ، فنظر إلى أبياتنا فإذا هو لا يرى إلا حطبا تلتهب
النار فيه فرجع راجعا
الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام في كربلاء قال :
ألا وإن البغي [ابن
البغي] قد ركن بين اثنتين بين الله والذلّة وهيهات منا الدنية
الصفحه ١٧٥ : كانَ لِنَفْسٍ
أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ)(٣) فليس ذلك على سبيل تحريم الإيمان عليها ولكن على
الصفحه ١٧٨ : تعالى :
(يَوْمَ يَأْتِ لا
تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ (١٠٥
الصفحه ١٨٠ :
المسرفين من لا يلحق بشفاعتنا إلا بعد عذاب ثلاثمائة ألف سنة (١).
وفي كتاب معاني
الأخبار عن محمّد
الصفحه ٢٢٠ : ما سألني عنه أحد قبلك ولا يحدّثك
به أحد بعدي إلا عني وما في كتاب الله تعالى آية إلا وأنا أعرفها وأعرف
الصفحه ٢٢٤ :
حلفت بعزتي لأجعلنهم عبرة ونكالا للعالمين.
فلم يرعهم وهم
في عيدهم ذاك إلا بريح عاصف شديدة الحمرة
الصفحه ٢٧٧ : كذبت ولا كذبت ، ولا ابتدعت ، ما نزلت
هذه الآية إلا في القدرية خاصة (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
فِي ضَلالٍ
الصفحه ٢٨٣ : والذي بعث محمدا بالنبوة ، واصطفاه على البرية ،
ولكن بعد غيبة وحيرة ولا يثبت فيها على دينه إلا المخلصون
الصفحه ٣٠٢ : أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ
الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَما