الصفحه ١٢٣ : :
(إِذْ قالَتِ
الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ
الْمَسِيحُ
الصفحه ٢٠٦ : محبّة منه ، فمن هذا الذي يشركه في هذا الاسم ، إذ
تم من الله عزوجل به الشهادة ، فلا تتم الشهادة إلا أن
الصفحه ٢٤٦ : والمازمات ونفات وهاضب وهاصب وعمر وهم الذين يقول الله تبارك وتعالى
اسمه فيهم : (وَإِذْ صَرَفْنا إِلَيْكَ
الصفحه ١٧٧ : وأظهر عليهم شفقة فقال «إن ابني
من أهلي».
فقال الله ـ تبارك
وتعالى ـ اسمه ـ : «إنه ليس من أهلك إنه عملك
الصفحه ٢٧٦ : لدن آدم عليهالسلام إلى أن بعث الله تبارك اسمه محمّدا ، وعرضت على الأممّ
فأبوا أن يقبلوها من ثقلها
الصفحه ١٦ : ، الذي احتل اسمه صيتا واسعا وذكرا حسنا في جميع الأوساط ،
روى بسنده عن جرير عن ليث عن مجاهد عن ابن عباس
الصفحه ١١٣ : : في قول الله جل اسمه (وَالْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ
الصفحه ١١٥ : الله تبارك اسمه محمّدا وعرضت على الأمم
فأبوا أن يقبلوها من ثقلها ، وقبلها رسول الله
الصفحه ١١٧ : ) يعني بالإصر ، الشدائد التي كانت على من كان قبلنا.
فأجابه الله إلى ذلك فقال تبارك اسمه ـ قد رفعت عن أمتك
الصفحه ٢٧٠ : وتعالى اسمه رؤيا
توازي رؤيا يوسف في تأويلها وأبان للعالمين صدق تحديثها فقال له (لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
الصفحه ٢٦٤ :
ومضاة والهملكان والمرزبان والمازمان ووهاضب وهضب وعمر وهم الذين يقول الله تبارك
اسمه فيهم (وَإِذْ
الصفحه ٢٧٤ : الفضل قال :
سمعت الحسين بن علي عليهماالسلام فقلت : من الكفار؟ فقال الكافر بجدي رسول الله
الصفحه ١٥٣ : محمّد رسول الله وهي مما
أساطه ثم صار قائما (١).
ثم تلا هذه
الآية (يَجِدُونَهُ
مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ
الصفحه ٢٩٠ : الله
تبارك وتعالى اسمه فيهم :
(وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِ) الأحقاف : ٢٩ ، وهم
الصفحه ٥ : ـ يتساءلون عن صحة نسبة الرواية
للإمام الحسين عليهالسلام حينما لم يرد اسمه الشريف ، بل تركنا كمّا هائلا