الصفحه ١٤ : عليهمالسلام في مروياتهم كثيرة ، وبالتأكيد فان ذلك سيكون مرده على
سلامة الرواية من الوصول إلى حملتها ومتلقيها
الصفحه ١٥ : والحذر في بث الأحكام وتبليغها ، والإمام الحسين عليهالسلام كباقي الأئمّة فقد كان يتقي تربصات معاوية
الصفحه ٢٧ :
فسكتوا عنه
أياما فجمعه في ثوب واحد وختمه ، ثم خرج إلى الناس وهم مجتمعون مع أبي بكر في مسجد
رسول
الصفحه ٢٩ : عليهالسلام قد تعرض في تطبيقاته للواقع الخارجي الذي يعيشه
المسلمون ، ويمكن أن نطلق على هذا التفسير ب «التفسير
الصفحه ٣٤ : الحاكم.
ثاني
عشر : إننا لم
ندرج الروايات التي لم تصرّح في أسانيدها بذكر الإمام الحسين وذلك بسبب
الصفحه ٤٠ : الجمالي.
ثانيا : مواكبة الحدث
لم يكن القرآن
كتاب مواعظ قصصية ، بقدر ما هو يختزل الحدث ثم يقدمه في حينه
الصفحه ٤٤ : الأنبياء من أعدائهم كله تجسد في أئمّة أهل البيت عليهمالسلام ، وأعتقد أن الآيات التي تتحدث عن الأنبيا
الصفحه ٤٧ :
عليك ومن لم
يرض فالله خادعه (١)
فالقرآن الكريم
يقدّم نموذج العطاء المتمثل في إبراهيم نبي الله
الصفحه ٧٥ : تُشْرِكُونَ) الأنعام : ٤٠ ـ ٤١.
فقال الله
تعالى لعباده : أيها الفقراء إلى رحمتي إني قد ألزمتكم الحاجة إلي في
الصفحه ٨١ : الملك الجليل ، ففعل ذلك موسى عليهالسلام فنادى ربّنا عزوجل يا أمّة محمّد فأجابوه كلهم في أصلاب آبائهم
الصفحه ٨٥ :
صدق عبدي ، إياي يعبد أشهدكم لأثيبنه على عبادته ثوابا يغبطه كل من خالفه
في عبادته لي : فإذا قال
الصفحه ٨٨ : عليهماالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال إنما كان لبث آدم وحوا في الجنة حتى خرجا منها سبع
ساعات من
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام وكان في ذلك الوقت حديث السن وقد خرج من دار فرعون يظهر
النزهة ، فعدل عن موكبه وأقبل إليهم وتحته
الصفحه ١٠٥ : تطيب في الدنيا بالله تعالى معيشتها
وتشرف في الآخرة بطاعة الله مرتبتها.
وقال الحسين بن
علي
الصفحه ١٠٦ : [الحسين بن علي] عن علي عليهمالسلام في قوله تعالى : (إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ