الصفحه ٢٧١ :
الجنّ الّذي ذكروا
في القرآن من مارج من نار ، وهو لسان النّار الّذي يكون في طرفها إذا لهبت
الصفحه ٢٧٦ : تحقّقه مستجمعا للتّصديق بالجنان والعمل بالأركان والإقرار
باللّسان ، فانّ هذه الثلاثة وهي أركان الايمان
الصفحه ٣٦٣ : عن القاضي (١) أبي بكر انّه جوّز من ذلك ما كان على سبيل النّسيان وفلتات
اللّسان
الصفحه ٣٧٤ : التّامّة عليه وآله صلىاللهعليهوآله والّا فمن البيّن أنّ مجرّد اجراء تلك اللفظة على اللّسان
مع غفلة
الصفحه ١٢٢ : اختصاصه بلغات العرب ، ثمّ في عربيّته وقد روى من أنّه عليهالسلام كان يتكلّم بالسرّيانيّة مضافا إلى وضوح
الصفحه ٦ : ) (٤) ، (أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ) (٥) ، أو خاملي الذكر ، بناء على ما قيل : من أنّ العرب تسمّي
كلّ أمر
الصفحه ١١٩ : ، وفالغ ، وأشباه ذلك.
وإمّا عربي مشتقّ
من أديم الأرض ، بمعنى وجهها لما روي من أنّه تعالى لما
الصفحه ١٣٩ : ، تقول العرب : سبحان من كذا إذا
تعجّبوا منه ، ومنه قول الأعشى (٢) :
أقول لمّا جاءني
فخره
الصفحه ١٤١ :
العرب ، وقرأ
الباقون بضمّ الماء معها بناء على أنّ الأصل في هاء الضمير أن تكون مضمومة ،
وانّما
الصفحه ٢٢٧ :
وعشرون حرفا تدلّ
على لغات العربيّة ، ومن الثمانية وعشرين اثنان وعشرون تدلّ على لغات العبرانيّة
الصفحه ٢٥٠ :
الأديان قال : ثمّ
أقبل يعني رسول الله صلىاللهعليهوآله على مشركي العرب وقال : وأنتم فلم عبدتم
الصفحه ٢٥٩ :
الطير ولد الحوت.
قال رحمهالله : وغلطوا أيضا في أنّه لا نظير له في اسماء العرب لأنّهم
يقولون
الصفحه ٢٦٠ : : وليس الإباء بمعنى
الكراهة لأنّ العرب تتمدح بانّها تأبى الضيم ولا مدح في كراهة الضّيم وانّما المدح
في
الصفحه ٢٧٩ : مجازا ، وعكّس ابن السكّيت فقال : واهل الحجاز يقولون
للمرأة زوج بغير هاء وسائر العرب زوجة بالهاء وجمعها
الصفحه ٢٩٦ : كلّما تفرّعت له اغصان وميدان فالعرب تسميه شجرة في وقت تشعبه ،
ولعلّ معناه الحقيقي هو الأوّل ولذا قال في