الصفحه ٧٨ : ؟ هو ما ينفخون بأن يوهموه أن أحدا من هذه الأمة فاضل علينا ، أو عدل لنا
أهل البيت (١).
وأما نفثاته
الصفحه ٨٢ : ومظاهر نعوته وصفاته ، وأمرنا بأن نأتي البيوت من
أبوابها ، وأن نتوصل إلى الغايات بأسبابها فجعل محمدا وآل
الصفحه ٩١ :
بالاستعاذة به منه : (إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ
سُلْطانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
الصفحه ١٥٢ : : ٩٧.
(٢) لم أظفر على مصدر
لذاك الحديث ، نعم في تفسير القمي في ذيل آية ٥٠ من سورة مريم : (وَجَعَلْنا
الصفحه ١٥٣ :
القاسم كما في
الخبر المذكور في «العلل» (١) وهو المرتضى منه المشار إليه بقوله :
(عالِمُ
الصفحه ١٧٩ :
فإن من جملة
إطلاقات العرش هو المشية الكلية ، بل هو أول إطلاقاته ، وأعلى مقاماته ، وهي
المشار
الصفحه ٢١٢ : من بعض الأخبار وعليه جمع من علمائنا الأخيار.
وقد أشار الإمام عليهالسلام في تفسير قوله : (وَعَلَّمَ
الصفحه ٢١٥ :
والمجيب إذا دعي»
إلى أن قال : «قال جدي أمير المؤمنين عليهالسلام : الله أعظم اسم من أسماء الله
الصفحه ٢٤١ : قبل بدر بليلة فقلت له : علّمني شيئا أنصر به
على الأعداء ، فقال : قل : يا هو يا من لا هو إلا هو ، فلمّا
الصفحه ٢٩٣ :
نعم من جهة صرفها
في الطاعات التي هي مرضات الله ، يطلق التوفيق الذي هو موافقة إرادة العبد لصرف
الصفحه ٣٠٤ : »
، وجعله من مناهي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
(٢) التفسير الكبير
للفخر الرازي : ج ١ / ٢١٨.
(٣) بحار
الصفحه ٣٥٨ : وتسعين من السور.
__________________
(١) تفسير الإمام
العسكري عليهالسلام
: ص ١١ ـ ١٢. عيون الأخبار
الصفحه ٣٨١ :
بل عباد مكرمون لا
يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون.
وإنما نال ما نال
من القرب والكرامة بحقيقة
الصفحه ٤٢٨ :
تنبيه
لا يخفى عليك أن
المقصود الأصلي في المقام من نقل الأخبار المتقدمة إنما هو التنبيه على كثرة
الصفحه ٤٣٩ : ء التدريجي لما كان
حصوله على هذا الوجه فجميع زمان وجوده هو بعينه زمان حدوثه ، فالنّامى مثلا زمان
نموّه من