الصفحه ٤٧٩ :
ولا له ولىّ من
الذّل إلّا أنّه بعزّته قد اتّخذ لنفسه أولياء من خلقه وجعلهم أمناء وحججه على
بريّته
الصفحه ٤٩٢ : عن مولينا الصّادق عليهالسلام : قال أترى الله أعطى من أعطى من كرامته عليه ، ومنع من
منع من هوان به
الصفحه ٥١٩ : حكاية منه
سبحانه عن كافّة عبيده ، فكأنّه قال : يا عبادي قولوا : إيّاك نعبد.
ويؤيّده ما في
تفسير الامام
الصفحه ٦٠٣ : (٣).
وقد مرّ في مواضع
من هذا التفسير بعض الأخبار الدالّة على هذا المرام ، وسيأتى جملة مقنعة منها أيضا
فيما
الصفحه ٦٨٣ : إبطاله عند تفسير قوله
: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْداداً) (١) آه.
أنّ صفات
الصفحه ٦٨٦ : ضدّ ، لأنّ كلّ ممكن زوج تركيبي ، فيه
جهة من ربّه ، وجهة من نفسه ، وما هو عليه من رتبة إمكانه وفعليته
الصفحه ٦٩٠ :
ظهر منها وما بطن
، ومن فروعهم (١) الخمر والميسر والزنا والربا أو الدم والميتة ولحم الخنزير
فهم
الصفحه ٦٩٤ :
مِنَ
الضَّالِّينَ) (١) والحرمان والياس : (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ) (٢) والخطا
الصفحه ٧٣٠ : للدّعاء وان لم
يكن ذلك أو منع اعتبار وقوعه بعده فيها على التفسير الأوّل لها ، وهو المعنى
المعروف ، إذ لا
الصفحه ٧٣٢ : لعبدي ،
ولعبدي ما سئل فقد استجبت لعبدي وأعطيته ما أمّل وأمنته ممّا منه وجلّ (١).
رواه في العيون
وتفسير
الصفحه ١٦ : شيء معه ، فخلقني وخلقك روحين من نور جلاله فكنا أمام عرش رب
العالمين ، نسبح الله ونقدسه ونحمده ونهلله
الصفحه ١٩ :
وذريته فاتحة كتاب
الوجود (١) والوسيلة لاهتداء العابد إلى المعبود ، والحجر الذي ينفجر
منه عيون
الصفحه ٣٨ :
وعنه بإسناده عن
عمرو (١) بن شرحبيل أنه قال :
«أول ما نزل من
القرآن (الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ
الصفحه ٥١ :
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه كان يقول قبل القراءة :
«أعوذ بالله من
الشيطان الرجيم
الصفحه ٦٧ : والجنود المتقابلة من الطرفين ، كما
في «الكافي» عن
الصادق عليهالسلام قال :
«ما من قلب إلا
وله أذنان