الصفحه ١٠٢ : الرَّحِيمِ) فقال عليهالسلام : «هي آية من كتاب الله أنساهم إياها الشيطان» (٣).
وفي «العيون»
بالإسناد إنه
الصفحه ٥٦٥ :
بالهداية
ومقتضياتها ولوازمها وآثارها الّتي من جملتها سريانها في القلب والقالب وعلى جميع
الأعضا
الصفحه ٧٤٢ :
ومثله في تفسير
مولينا العسكري عليهالسلام (١).
وفي «المكارم» عن
الصّادق عليهالسلام : لو قرئت
الصفحه ٦٠٢ :
الكلام في تفسير هذه الكلمات الشريفة النورانية عند تفسير قوله تعالى : (ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ
الصفحه ٦٣٦ : نفوس أولاده المقدسين ، فقال : إنّه يحتمل وجوها حيث
لم يذكر نفس النبي صلىاللهعليهوآله مع أنها أتمّ من
الصفحه ١٢ :
«من أراد أن يسمع
القرآن غضا طريا كما أنزل فليسمع من ابن أم عبد» (١).
أي عبد الله بن
مسعود
الصفحه ٢٧٣ : ، والكبرياء ازاري ، فمن نازعني في شيء منهما عذّبته بناري.
يا موسى إنّ من
إعظام جلالي إكرام عبدي الذي أنلته
الصفحه ٦٣٣ :
المشاعر عليه ، بل
أكثر من يمرّ عليه تتفرق مشاعره وحواسّه الظاهرة والباطنة ، بل يفترق بالعبور عنه
الصفحه ٧ : الرضوي سلام الله وصلواته على مشرفها معروف ،
له كتب قيمة منها «العروة الوثقى» في تفسير الفاتحة.
وقال
الصفحه ٢٥١ : ورد عن
الصادق عليهالسلام في تفسير قوله تعالى : (وَإِنَّ مِنْ
شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ) (٢) على ما رواه
الصفحه ٤٦٨ : (٢) السّتّة الأيّام التي خلق الله فيها السّموات والأرض (٣) على هذه الأيّام ، وعليه حمل ما في الأخبار من اختزال
الصفحه ٥٢٥ :
من موادّ الظنون
والتخيّلات المنبّه عليها من قبل ، ومتعلّق الإشارة في الثاني ليس من حيث كونه
الصفحه ٥٥٢ : عليهمالسلام في تفسير قوله تعالى : (وَآخَرِينَ مِنْهُمْ
لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ) (٢).
ومنها : نصب
الدلائل
الصفحه ٥٠٢ :
يقول لو لا انّي
مأمور بقراءة هذه الآية من الله تعالى ما قرأتها قطّ لأنّى كاذب فيها ، ثمّ حكى عن
الصفحه ٦٣٢ : الظلمانية والاستغراق في الغواسق البدنية ولذا يكون في تجوهره أدقّ من
الشعر وأحدّ من السيف والنّاس يمرّون عليه