الصفحه ٥٢٦ : القدرة.
ولأنّه يلزم من
فرض وقوع الفعل قبل وقوعه حيث إنّه ممكن ويلزم اجتماع النقيضين : وجود الفعل
وعدمه
الصفحه ٥٤٠ :
منع الأوّل منه لا
يوجب خروجه الى زمرة العاصين ، والتفضّل على الثاني به لا يوجب دخوله في فرقة
الصفحه ٥٦٧ : ربّه ، وليحمده ،
وليمجّده ، فإنّ الرّجل إذا طلب الحاجة من السلطان هيّأ له من الكلام أحسن ما يقدر
عليه
الصفحه ٥٨٧ :
الساطعة من المراة
المجلوّة الموضوعة شطر الشمس ، بل كالشعاع الذي هو أثر فعل الشمس في انبساطه
الصفحه ٦٢٢ : والأوقات ما لم يوجب شيء منها سقوط التكليف لتعذّر أو تعسّر أو تبدّل حال
أو انقلاب موضوع ، أو غير ذلك ممّا
الصفحه ٦٣١ :
أمّلنا.
ثمّ انّ هذا
الإيمان الجامع للحدود الظاهرية والحقائق الواقعيّة من الإعتقادات والنيات
والأخلاق
الصفحه ٦٤٣ :
علامة للجمع أصلا
، بل لزيادة الدلالة ، بل قيل : من لطائف الغرائب أنّ المفرد والمثنى يعمّ ذوي
الصفحه ٦٤٥ : من حيث السلوك والاستطراق وإن كان
مختصّا بالنّبي صلىاللهعليهوآله وعترته المعصومين صلوات الله عليهم
الصفحه ٦٤٧ : ، ومن كلامهم : كم من ذي نعمة لا نعمة له ، أي
كم من ذي مال لا تنعم له.
وقيل : إنّها من
النعمة بالضم
الصفحه ٦٦٣ :
لجواز إبدال
الظاهر من ضمير الغائب مطلقا نحو : (وَأَسَرُّوا
النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) (١) على
الصفحه ٦٩٦ : المبيّن لما جاء به المنذر من عند الله ،
وقد احتجّ قوم من المنافقين على الله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٧٢٠ :
لا تقبل التّوبة
من تائب
إلا بحبّ ابن
أبي طالب
أخو رسول الله
الصفحه ٢٣ : إياك نعبد ،
والعاشر : الهداية بالحق والإنعام من الأزل إلى الأبد ، وهي حاصله من اهدنا الصراط
المستقيم
الصفحه ٤١ : ، وإنما شاع تركهما في
خصوصهما ، فإنه اعتبر فيهما أيضا الأصل وكذا اللام والهمزة من (اللهِ) فإن الأصل فيه
الصفحه ٧٠ :
وشيطان ، فيأمره
الأول بأفعال البهائم من عبودية البطن والفرج والحرص على الأكل والجماع ، والثاني