الصفحه ٦٥٨ : أمّته عنهم ليغفر له الله ما تقدّم من ذنب
أمّته وما تأخر ، كما ورد عن الإمام عليهالسلام في تفسير صدر
الصفحه ٧٧ :
وعن مجاهد أن من
ذرية إبليس «لا قيس» ، و «ولها» (١) ، وهو صاحب الطهارة والصلاة ، و «الهفات» ، وهو
الصفحه ١٤٨ : ) (٢).
وبالجملة مجرد
التوقف لا يدل على الأفضلية ضرورة توقف الشيء على جملة من الأجزاء والشروط في
التشريعيات
الصفحه ٧٢٤ : (١)
إلى غير ذلك من
الأخبار الكثيرة الّتي أفردوها بالتّصانيف ، وستسمع كثيرا منها في هذا التّفسير
وإن كان
الصفحه ٤٢ : : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) (١).
وفي «تفسير
العياشي» عن
الصفحه ٢٩٧ : لا أتركها بعدها ، قال : إذا تحظى بذلك وتسعد ، ثم قال عبد الله بن يحيى
: يا أمير المؤمنين! ما تفسير
الصفحه ٤٦٩ :
والأوقات وزالت السّنون والسّاعات. (١) الخطبة.
وفي تفسير الامام عليهالسلام : إن اللّيالى والأيّام
الصفحه ٥٠٣ :
ويدفع عنه قيل :
فيقول : لو لا أن منّ الله علىّ بفلان لهلكت قال : نعم لا بأس بهذا (١).
وبالجملة
الصفحه ٤٢٦ :
وفي تفسير القمي
عن الصادق عليهالسلام في حديث إبراهيم على نبينا وآله وعليهالسلام أنه لما بلغ
الصفحه ٥١١ : أساس التوحيد ، وينمحق به ما أسّسه أوّلا من التمجيد
__________________
(١) في تفسير البصائر
الصفحه ٦٩٢ : ابن الله واشتد غضب الله على من أراق دمي وآذاني في عترتي (١).
واشتداد الغضب هو
الذي عبّر عنه بالمقت
الصفحه ٧٣٩ : لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ) قال الله عزوجل : حمدنى عبدي وعلم أنّ النّعم الّتي له من عندي ، وأنّ
البلايا
الصفحه ٣٧٥ : (١).
وورد في تفسير
قوله تعالى : (وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ
بِنُورِ رَبِّها) (٢) عن مولانا الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٨٨ : فيضمحلّ من
أنانيته ، ويحيى حياة طيبة بالتوجه إلى ربه ، ويصير قلبه وعاء لمشيته ، ومحلا
لإرادته ، فيفعل
الصفحه ٤٣١ : عالم إلى آخر ما مرّ (٢).
وفي تفسير القمى
عن ابن عبّاس قال : إنّ الله عزوجل خلق ثلاثمائة عالم وبضعة