الصفحه ٣٢٥ : الخبر فلاحظ.
فنبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم مشتق من الحمد على الوجهين بالاشتقاق اللفظي والمعنوي
ليطابق
الصفحه ٣٣٢ :
بها ، أو أن الأمر
له كقوله : (قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ
كُلَّهُ لِلَّهِ) (١) بناء على ما قيل : من أن
الصفحه ٣٧٨ :
هلك ، وبنا نجى من
نجى» (١).
وعنهم عليهمالسلام : «اجعلوا لنا ربّا نؤب إليه ثم قولوا فينا ما
الصفحه ٣٩٤ :
والاشكال وحصول
شكل واحد متناسب من ملاحظة المجموع.
ولذا قال مولانا
أمير المؤمنين عليهالسلام في
الصفحه ٤٠٥ :
الدهرية والطباعية.
ولعل من أمعن
النظر في كلمات قدماء الفلاسفة يعلم أنه لا خلاف بينهم في ذلك ، بل هم
الصفحه ٤١٩ :
بالرؤيا الصادقة
وبالمبشّرات ، أو من التجليات الفاسدة التي يختلقها بواسطة الوهم المعبرة عنها
الصفحه ٤٢٤ : الله عزوجل طرفة عين ، لا يدرون أخلق الله آدم أم لم يخلقه ، يتبرءون
من فلان وفلان» (٤).
وفي «البصائر
الصفحه ٤٤٤ : التّفضّل والجود منه ، وإن أنكروا الغرض والغاية ، ولذا فسّروا
الجود بإفادة ما ينبغي لا لعوض حقّ المدح
الصفحه ٤٥٠ : نافع والملك طامع ، وانّ
المنساق من المالك هو الرّحمة والعناية ومن الملك هو الهيبة والسّياسة ، والمرجوّ
الصفحه ٤٦٣ : بالأيّام على الوجه الّذى ذكره في خيار الحيوان لا وجه له ، مع أنّ قضيّة
ما سمعت منه فيما مرّ عدم احتساب
الصفحه ٤٦٤ :
ومثله من الوجهين
للدّخول عن الرّوض وغيره ، بل يمكن استظهاره من بعض الأخبار والفتاوى في حكم من
الصفحه ٤٧٧ :
الدّنيا ربما ينصرف النّظر إلى بعض الاعتبارات والجعليّات الظلّيّة فيتوهّمها من
الحقائق المتحصّلة المتأصّلة
الصفحه ٤٨٢ : :
إنّه اسم مشتقّ من أوى يأوى ، وأصله عند هذا القابل إويا على وزن فعلى فقلبت الواو
ياء وأدغمت في اليا
الصفحه ٥٢٣ : ،
فبقيت أردّد القراءة من أوّل الفاتحة الى قوله مالك يوم الدين ولا أقدر أن أقول
إياك نعبد ، فإنّه ما خلصت
الصفحه ٥٢٤ :
من دون تكرير الضمير ربما أوهم أنه قد يستعين بغيره ولا يخصّه بالاستعانة كما
يخصّه بالعبادة.
على أنّ