الصفحه ٥٢ :
فعلي والقول حكاية حسب ما تسمع ، على أن كثيرا من أهل اللغة عدّهما بمعنى.
قال في القاموس :
العوذ
الصفحه ٥٨ :
مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفادِ) (٤).
(وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
شَيْطانٍ مارِدٍ) (٥).
(وَما يَعِدُهُمُ
الشَّيْطانُ
الصفحه ٧١ : مثل ما اشتهيت ولم يمتنعوا ، ما نرى العالم الفلاني ليس يحترز عن مثل ذلك
الفعل ، ولو كان شرا لامتنع منه
الصفحه ٧٢ :
فضرب جبرئيل على
فمه بالوحل وقيل له : (آلْآنَ وَقَدْ
عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ
الصفحه ٧٦ :
«أمتنع من شياطين
الإنس والجن ، ومن رجلهم وخيلهم ركضهم وعطفهم ، ورجعتهم ، وكيدهم ، وشرهم ومن شر
الصفحه ٨٤ :
فيستفاد من
الأخبار المتقدمة وغيرها أن التوسل والاستشفاع بهم موجب للنجاة وأنه لا يمكن
الوصول إلى
الصفحه ٩٨ :
لزم التسلسل ،
وإلا فلم لا يجوز مثله في البشر ، ولم اختص الشيطان بالاستعاذة منه.
والجواب من
الصفحه ٩٩ :
أنها جزء من سائر السور أم لا؟
فالشيعة الإمامية
على أنها جزء من الفاتحة وغيرها من السور ، يجب قراءتها
الصفحه ١٠٨ : ، والأحوط منها تركهما في الفريضة رأسا ، وتمام الكلام في مقام آخر ،
وقد سمعت بعض الكلام في المقدمات.
وعلى
الصفحه ١٢٦ : وعلي بابها ، فمن أراد الحكمة فليأتها من بابها» (٣).
وإليه الإشارة
بقوله تعالى : (وَلكِنَّ الْبِرَّ
الصفحه ١٣٧ :
الله تعالى نورا
فجعلكم بعرشه محدقين ، حتى منّ علينا بكم ، فجعلكم في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر
الصفحه ١٦٠ : (أعل).
وعن البصريين :
أنه من (السمو) لأنه رفعة للمسمى وشعار له ، فأصله (سمو) بسكون العين مع كسر الفا
الصفحه ١٦٩ : .
وبأنّ من جملة
صنوف التعظيم أن لا يصرّح بمن يراد تعظيمه ، بل يذكر ما يتعلق به الحضرة والجناب
كما يقول
الصفحه ١٧٥ : .
وباللون غير مصبوغ
لا بالألوان بل بصبغة الله التي هي حكاية فعله ، وتجوهر أنوار قدسه «ومن أحسن من
الله صبغة
الصفحه ١٧٦ :
بعد محو الموهوم ،
وصحو المعلوم ، لتنكشف سبحات الجلال من غير إشارة ، إذ مع الإشارة إلى الكشف