الصفحه ١٢٢ : معرفته بوجه من الوجوه ، من اسم أو رسم ، أو نعت
، أو وصف ، أو إضافة ، أو جهة ، أو غير ذلك من السبحات
الصفحه ١٤٠ :
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «نور نبيك يا جابر ، خلقه الله ثم خلق منه كل خير ...» (١).
إلى
الصفحه ١٤١ : »
و «السرائر» عن الصادق عليهالسلام : «ان الكروبيين قوم من شيعتنا من الخلق الأول جعلهم الله
خلف العرش لو قسم
الصفحه ١٤٩ : معناه أحد من المسلمين ، وأما عجزه فلم
أقف عليه في كتاب ، نعم ، سمعناه من الأفواه بل منقولا عمن يعتمد علي
الصفحه ١٥٥ :
وللتعدية إذ به
يصل الواصلون ويفوز الفائزون فإنّ كل ذرة من ذرأت الوجود لا تصل وصولا فعليا إلى
الصفحه ١٥٧ :
وما ذكرناه من
معاني حرف الباء أنموذج يظهر لك باقي معانيها وأمير المؤمنين عليهالسلام هو غيب ذلك
الصفحه ١٦٨ : أو الأعم انتفت العينية.
وفي الكلمة
الشعيبية من «الفصوص» أنّ الأسماء الإلهية عين المسمّى من حيث
الصفحه ١٨٢ : ) إشارة إلى أنه معدن
الفيوض ، ومنبع الخيرات التي لا تتناهى ، وإليه (٢) يرجع جميع الصفات من الخالقية
الصفحه ٢١٩ :
وجلاله ، وهو نور
لاهوتيّته الذي تبدّى» (١). من لاه ، أي من آلهيته.
أو انه من وله إذا
تحير وتخبط
الصفحه ٢٢٤ : بأنّ لله تسعة وتسعين اسما فلو كان الاسم هو المسمّى لكان
كلّ اسم منها إلها ، ولكنّ لله معنى يدلّ عليه
الصفحه ٢٣١ : بسهم من سهام قهرك تقلقل به قلبه» ثم قال لغلامه : «أخرج واسمع
الصائح» ، فجاء الخبر أنّ داود قد هلك
الصفحه ٢٣٥ :
ومنها اختصاصه
بتاء القسم ، فلا تستعمل التاء مع غيره.
ومنها : اختصاصه
بلفظ أيمن الموضوع للقسم
الصفحه ٢٥٦ : ) (٤).
وفي الرزق في قوله
: (قُلْ لَوْ أَنْتُمْ
تَمْلِكُونَ خَزائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي) (٥).
بل من «بصائر
الصفحه ٢٥٧ : التوراة ولذا قيل : إن عبد الله (٣) بن سلام أو غيره من اليهود قال : يا رسول الله! إنك لتقلّ
ذكر الرحمن وقد
الصفحه ٢٦١ :
المشية العزمية
فهي المكتوبة.
أقول : وستسمع عن
قريب تمام البحث في مغايرة المادّة التي اشتق منها