الصفحه ٦٦٨ : ، وصياصيهم ، ويزكّيهم ، وأيديهم ، وأيديهنّ وإن اختلفوا في
التعميم والعدم أيضا ، فقرأ يعقوب ثلاثة منها ، وهي
الصفحه ٦٧٥ :
فيه مع كونهما في
كلمة ، من غير فرق بين كون حركة ما قبل حرف اللّين من جنسه أولا ، وإن سمّي في
الصفحه ٧١٦ :
وأباحوا اللّواط
بالعبيد وبالأجير بل الزّنا بالأمّ إذا لفّ على ذكره خرقة ، وكذا أباحوا الملاهي
من
الصفحه ٧٢١ :
والأخبار بهذا
المعنى كثيرة من طرقهم بل قد تواتر أخبارهم عنه صلىاللهعليهوآله في الأخبار عن
الصفحه ٧٢٨ :
النّبى صلىاللهعليهوآله بين الفريقين أنّ هذه الصّلوة لا يصلح فيها شيء من كلام
الآدميين ، ومن
الصفحه ٥ :
وآله الطيبين الطاهرين
سورة الفاتحة
السورة في الأصل
منقولة من سور المدينة ، إلّا أنّها تجمع على سور
الصفحه ٢٠ :
الرأس للجلدة التي تجمع الدماغ ، وأم القرى لمكة لأن الأرض دحيت من تحتها (١).
وقيل : سميت لأن
سور القرآن
الصفحه ٢٧ :
الجنة ، والجنة
باب ثامن ليس بإزائها باب إلى النار ، وهو الباب المفتح من العقل ، ولذا صارت
أبواب
الصفحه ٣٩ : مستقلة ، مع أنها كلمات من الحروف ، والخطب
سهل فيه ، وكذا في اختلافهم في اعتبار الحروف وأن المعدود منها هل
الصفحه ٤٣ : ، والرازي ، وداود (٤) وأصحابه وغيرهم من القول بوجوبها ، مطلقا نظرا إلى ظاهر
الآية ، بل عن داود وأصحابه بطلان
الصفحه ٤٧ : يحكى عن
الشافعي في أحد قوليه وعن ابن سيرين من استحباب التعوذ في كل ركعة ، نظرا إلى صدق
القراءة في كل
الصفحه ٦٥ :
واجتناب الشرور ،
وهو صبغة الله التي لا أحسن منها وفطرة الله التي فطر الناس عليها ، وهو المراد
الصفحه ٦٨ :
الصنف الأول : «من
سبقت لهم من الله الحسنى» (١) وتكشف لديهم عن معايبها الدنيا ، فميزوا اليسرى من
الصفحه ١٠٦ :
استحباب البسملة
أو المنع منها في قراءة بعض آياتها.
وأما في الثالث :
وهو البسملة بين السورتين
الصفحه ١١٢ :
التوحيد والتفريد
، كما قال الله تعالى : (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ) (١).
وقوله