الصفحه ٦١١ : المدينة يسير في ساعة من
النهار مسير ألف ألف سنة حتى يقطع الف عالم مثل عالمكم هذا (١).
وقال ابو جعفر
الصفحه ٦١٨ :
الأحكام لقوله : (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) (١) ، (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ
الصفحه ٦٤١ :
الرب بلسان عبد : بأنّ المسئول طريق الذين أنعمت عليهم بشرف الوصال ، من دون شوب
الغضب والضلال ، فهم أرباب
الصفحه ٦٤٤ : وأنّهم الأبواب والحجاب والنواب ، سيّما بعد ما سمعت أنّ ولايتهم
هو الصراط المستقيم الذي نجى به من نجى وهلك
الصفحه ٦٥٢ : جميع من أنعم الله عليهم من النبيّين
والصّديقين والشهداء والصالحين بل والكروبيّين والعالين ، بل وغيرهم
الصفحه ٧٠٣ : الحشر
من لهب النّار
فدع عنك قول
الشافعي ومالك
وأحمد والمرويّ
عن كعب أحبار
الصفحه ٧٠٦ :
بما هم عليه في
الأصول والفروع (١).
ثمّ إنّ هذه
الأخبار المرويّة من الطريقين ما بين مصرّح بأنّ
الصفحه ٧٠٩ :
الثلاث والسبعين
وأهمل كثيرا من الاختلافات الراجعة إلى الامامة في مذهب الاماميّة ، وغيره.
على
الصفحه ٧٣٣ :
الالتباس» و «المنتهى» و «جامع المقاصد» وغيره.
بل عن الصّدوق في
أماليه من دين الإماميّة الإقرار بانّه لا
الصفحه ٧٣٥ : ليس منه ، وربما سمعها الجاهل فقرأها من التنزيل.
وقد روى سمرة وأبى
بن كعب السكتتين ولم يذكرا فيها
الصفحه ٢٢ : بالأخلاق الربانية المعبر عنه بالتخلي والتحلي موقوفا
على تمييز مقام العبودية من الربوبية ، ثم التوجه نحو من
الصفحه ٤٠ : ، ونستعين ، وعدّ المد حرفا ، والمشدد حرفين ، وإلا فينقص منه أيضا ،
وعلى الثانية أصل الحروف مائة واثنان
الصفحه ٥٩ : .
وإن كانت لطيفة
لتلاشت وتمزقت بأدنى قوة فضلا من أن تقاوم المصادمات القوية ، أو تقدر على الأعمال
الشاقة
الصفحه ٦٤ :
الوجه الذي قرر ،
فترتب كل من هذه المراتب على ما قبله حتم لازم لزوما ذاتيا واجبا ، ألا ترى أنه
الصفحه ٩٠ :
بالإصابة منه لقوة
نظره ونفوذ بصيرته واستقامة سليقته ، ولهذا ترى أهل العالم بل المتسمين بالعلم