الصفحه ١٨٩ :
لنفسه أسماء
أظهرها لعباده كي يدعوه بها ، فقال عز من قائل : (وَلِلَّهِ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى
الصفحه ١٩٢ :
ضلعين من أضلاع المثلّث متساوي الأضلاع ، ضلع قائم ، وآخر مبسوط ، والقائم ضلع
الألف ، والمبسوط ضلع البا
الصفحه ٢٠٤ :
الضارب من له
الضرب ، ومعنى المقتول من عليه القتل ، كذلك معنى المقتل ما فيه القتل من الزمان
الصفحه ٢٠٥ : الاسم
العلم له ، وإنما يذكر سبحانه بالألفاظ الدالة على شيء من صفاته الجمالية أو
الجلالية.
وفيه منع
الصفحه ٢٠٩ : .
وأمّا ما أيّده به
فهو بمكان من الضعف والقصور.
ثمّ انّ هذا الشيخ
ذكر انّه لا يصحّ أن يكون للحقّ اسم علم
الصفحه ٢١١ :
وحالة وغيرها من
القيود الّتي يتقيّد بها الخطاب فلا يبقى على إطلاقه.
أقول لا ريب أنّ
مجرّد
الصفحه ٢٢٧ :
الأله كما صرّح به
المجلسي في البحار (١) بل هذا الفاضل في كلامه المتقدّم.
وامّا من الخبر
الثّاني
الصفحه ٢٤٠ :
و (النفس) ، و (الطبيعة)
و (الهيولى).
والأربعة الأول
لمّا كانت من الفواعل فاعتبارها من حيث
الصفحه ٢٤٤ :
له ثان في رتبة
وجوده وتحققه ، وكل من الفعل وغيره من جملة شؤونه وتجلياته وتطوراته التي يكون له
الصفحه ٢٦٠ :
واستعان به على
حفظ ما يستقبل من أمره والرويّة فيما يخلق من خلقه مما لو لم يحضره ذلك العلم
ويغيبه
الصفحه ٢٧٦ :
دخل الجنة وهي :
الله ، الإله ، الواحد ، ... الرحمن ، الرحيم ...» (١).
فقدّمه على غيره
من أسما
الصفحه ٢٩٨ : يقدر غيري على إعطائكم ، فأنا أحقّ من سئل وأولى من
تضرّع إليه ، فقولوا عند افتتاح كل أمر عظيم أو صغير
الصفحه ٣٠٢ :
أخصيّته من المدح على الإطلاق ومن الشكر من وجه ، فهو أعمّ من كل الأولين من وجه ،
لوجوده دونهما في أفعال
الصفحه ٣١٩ : ، وأغذيته
الروحانية والجسمانية ، وملاحظة مباديها ونزولها من البحر الذي هو تحت العرش بأيدي
الملكة الحفظة
الصفحه ٣٤٣ : المؤمنين عليهالسلام : «الطريق مسدود والطلب مردود».
وأما من حيث ظهوره
في الظاهرة بشؤونه وأفعاله فله