الصفحه ٦٧٩ :
بالفعل والآخر
بالقوّة لاستحالة أن يكون الشيء من جهة ما هو بالفعل بالقوة ومن جهة ما هو موجود
الصفحه ٦٨٥ : يكون ربّا ولا يكون قديما ، ولا أصل له في الأزل أبدا ولا يقبل منه ذلك إلّا من
كان يريد مثل هذه المرتبة
الصفحه ٧٠٥ :
عنقه ، فإنّه أوّل
من يأتيه حزب الشيطان فدخل ابو بكر المسجد فرآه راكعا فقال والله لا اقتله ، فإنّ
الصفحه ٧١٢ : (٣) والخطابية (٤) وغيرهم من الغلاة الذين كانوا في عصرهم عليهمالسلام وكونه عليهالسلام في عصره واحدا من أمّة
الصفحه ٧٣١ :
اللهم إلّا أن
يفرّق بأنّه لا ينافي القرآن بقصد الدّعاء بالمنزل منه ، ولا يوجب الاشتراك
لاتّحاد
الصفحه ٨ :
وقيل : إنها طائفة
منه ذات ترجمة أي مسماة باسم مخصوص كسورة الفاتحة وسورة الإخلاص ونحوهما.
ونقض
الصفحه ١٨ : ، وغيرها من الحقائق التي سنشير
إليها إن شاء الله.
ولذا قال : «لا
صلاة إلا بفاتحة الكتاب» (٣) ، ولعل من
الصفحه ٥٠ :
من الشيطان الرجيم».
وعن نافع ، وابن
عامر (١) ، والكسائي (٢) زيادة «إن الله هو السميع العليم
الصفحه ٨٧ : ، من أراد الله بدأ بهم ، ومن قصده توجه إليهم صلوات الله عليهم وعلى
أنوارهم وعلى أرواحهم وعلى أجسادهم
الصفحه ٨٩ : تعالى سنة آلاف سنة لا يدرى أمن سني الدنيا
أم من سني الآخرة (٢).
وإن كان المستفاد من
بعض الأخبار أن
الصفحه ٩٦ : فاعلا
لتلك الاستعاذة ، ولو كان الفعل من الله كذب العبد ، وإن الله إذا خلق فعلا في
العبد امتنع لكل أحد
الصفحه ١٤٣ : ) (٤).
وقد تبيّن مما
ذكرناه أنّ لخاتم الأنبياء صلىاللهعليهوآلهوسلم بل لغيره من الأنبياء والمرسلين مقامات
الصفحه ١٧٤ : ، وبتلك الحروف تفريق كل شيء من اسم حق أو باطل ، أو فعل أو مفعول ، أو معنى
أو غير معنى ، وعليها اجتمعت
الصفحه ١٧٨ : المنبسط والظل الممدود.
الرابع : مقام
المفعول الأول وهو التعين الأول ، والنور الذي أشرق من صبح الأزل
الصفحه ١٨٧ : سبحانه لكلّ
اسم من هذه الأسماء الثلاثة أربعة أركان : أمّا أركان النفس الكليّة فهي الأملاك
الأربعة