الصفحه ٤٤٠ : حادث زمانيّ أى مسبوق بالزّمان نظرا إلى انّه الظّاهر من
الأدلّة الشّرعيّة والمتحصّل من مذهب المتشرّعة
الصفحه ٤٤٨ :
لنقله وطحنه وعجنه وطبخه وغير ذلك ، وما يتوقّف عليها من الخشب والحديد والنّجار
والحدّاد والأرض الّتي
الصفحه ٤٥٢ : أنّ الأسماء المضافة ، «كفالق الإصباح» و «مخرج
الحىّ من الميّت» وذي الملك والملكوت وغيرها لم تنقل في
الصفحه ٤٥٨ :
الإشارة إلى مجموع
الوقت المشتمل على غيره من الشّدائد أيضا كما هو أحد الاحتمالين في هذه الآيات
الصفحه ٤٦٦ : المعقولة والمهيّات الكليّة والاعداد والنّسب العددية الّتي
بينها كلّها من حوادث هذا العالم فليس لها حدوث
الصفحه ٤٧٣ : الله به لأنّ الصّفة المشبّهة لا تعمل النّصب حتى تكون مضافة إلى المفعول به
لاشتقاقها من اللّازم
الصفحه ٥١٢ :
والتفريد سلب من
نفسه الحول والقوة وأضاف الى ربّه الإمداد والمعونة على وجه الطلب والسؤال الذي هو
الصفحه ٥١٣ :
مزيد بيان لهذا
الكلام.
هذا كلّه مضافا
إلى ما قيل من توافق الفواصل كلّها في متلو الحرف الأخير
الصفحه ٥٤٢ :
وتعلّق الوجود بها
لم تكن شيئا أصلا ، فمن أين اختلاف الذوات في أنفسها بعد القول بحدوث كلّ من
الصفحه ٥٤٩ :
فمنها الهداية
التكوينيّة السارية في جميع ذرأت العالم على الوجه الأتم لا يشذّ عن حكمه شيء من
العمق
الصفحه ٥٧٩ : بعض الأعلام ، نظرا الى القول بثبوت الحركة في مقولة الجوهر ، بل ربما ينسب
اليه القول بتبدّل كلّ من
الصفحه ٥٨٢ :
لدقائق الأمور فينشأ منها الحماقة والغفلة والانخداع والحيرة والسفاهة.
وضدّ العفّة في
طرف الإفراط الفجور
الصفحه ٦١٥ :
من ذلك ، وحيل
بينه وبينه ، فالحالان متفقان إلّا أنّ التسليم والمكافة عند ظهور أسباب الخوف لم
الصفحه ٦٢٩ : قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ
اسْتَقامُوا) (١) فاستجابوا لله وللرسول ولوليّ الأمر من بعده فلمّا أجابوا
الصفحه ٦٥٧ :
ومقاماته الّتي لا
تعطيل لها في كلّ مكان يعرفه بها من عرفه لا فرق بينه وبينهم إلّا أنّهم عباده