الصفحه ٤١٥ :
المنصوبة في كل
ناحية معينة من المملكة لاتصال خبر مخصوص لا مشارك له.
ثم القوى الخمس
الباطنة
الصفحه ٤٢٠ : ء الموجودات وتطوّر الكائنات وجدت في كل نوع من أنواعها أو جنس من أجناسها صفة
غالبة يختص بها ، بحيث كأنّه صار
الصفحه ٤٢٣ :
تسبيحة واحدة ، ومن وراء ذلك سبعون ألف أمة خلقوا من ريح ، طعامهم ريح وشرابهم ريح
، وثيابهم من ريح
الصفحه ٥٤٤ : حقّق في محلّه كون الإمكان مجعولا ، والقول بكونه من
الأمور الاعتباريّة مدفوع بما سمعت من الترديد فيه بين
الصفحه ٥٦٨ :
الصفقة ، فلأنّه يأبى عنه كرم الكريم ما هكذا الظّن به ، ولا هو المعروف من فضله.
ومنها : الدعاء
لإخوان
الصفحه ٥٨٦ :
من جاء بالحبّ
له في الورى
فقد أتى الله
بقلب سليم
اعلم أنّ مقتضى
الالوهيّة
الصفحه ٥٩١ :
والأحوال بل كلّ
فعل من الأفعال إذا نسب إليهم أو غيرهم على وجه الاستقلال بان يكون الفعل منهم
الصفحه ٦١٧ : الموضع منها : قوله : ولا غضاضة ، آه ،
بل فيه غضاضة وأىّ غضاضة لأنّه لو أنكر علم النّبى والأئمّة
الصفحه ٦٢١ : كنت من أهل
الحكمة الّتي هي معرفة الامام عليهالسلام كما في بعض الكتب المعتبرة فقد أوتيت خيرا كثيرا
الصفحه ٦٢٨ : .
إلى غير ذلك من
الأخبار الدالّة على عرض ولايتهم على جميع الأنبياء والأوصياء والأمم ، بل وجميع
الملئكة
الصفحه ٦٣٩ :
بين الصفة والبدل
فهو مبنيّ على اعتبار تكرير العامل في البدل نظرا إلى ما سمعت ضعفه وإلى ما ذكره
من
الصفحه ٦٧٦ : للنفس الإنسانيّة خصوصا بعد ما
لهما من اللطافة والصّفاء ، بل يصعد حينئذ من البدن فضلا عن خصوص القلب الذي
الصفحه ٧٢٢ : ،
ومنّا مهديّ الأمّة الّذي يصلّي عيسى خلفه.
ثمّ ضرب على منكب
الحسين فقال : من هذا مهدىّ الأمّة
الصفحه ٧٢٩ : غير ذلك ممّا يؤدى هذا المعنى لصحّ ،
فعلمنا أنّ المقصود المعنى لا اللّفظ.
قلت وفيه : أن
الظّاهر من
الصفحه ٧٤١ :
عنها؟ قال : بلى بأبى أنت وأمّى فاخبرني قال هي شفاء من كلّ داء إلّا السّام ،
والسّام الموت (١).
وعن