الصفحه ١٤٧ : بالنبوة.
وأما ما ذكره في
معنى خبر أنا أصغر من ربي بسنتين ، فلعل الأمر بالعكس فإن المعنى الذي ذكره لا
الصفحه ١٨١ :
وهذا بيان الخبر
على ما أفيض عليّ من بركات أئمة الأنام عليهم الصلاة والسّلام.
ولا علينا أن نقصّ
الصفحه ١٨٦ :
أي العقل ما صار
به الرحمن معبودا ، لأنّ العقل أول من قرع باب الأحدية ، وأسلم للحضرة السبحانية
الصفحه ٢٠٢ :
وبأنه منقوض بلفظ (هو)
، فإنّه اسم من أسمائه تعالى يوصف ولا يوصف به.
وفي الأخير نظر ،
إذ مع أن
الصفحه ٢١٨ :
أو من أله الرجل
بالكسر فيه كسابقه يأله إذا فزع من أمر نزل به ، فآلهه بمد الألف وفتح اللام
وهمزته
الصفحه ٢٤٧ :
شطرين ، فخلق من
الشطر الأول محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن الشطر الآخر علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٥٥ : ما قيل من رحم بكسر العين للمبالغة على وزن ندمان ونديم واشتقاق
الصفة المشبهة من المتعدي مع لزوم صوغها
الصفحه ٢٧٢ :
ومن قطعها قطعته».
ثم قال علي عليهالسلام : «أو تدري ما هذه الرحم التي من وصلها وصله الرحمن
الصفحه ٢٧٩ :
من الوجهين يحصل الجمع بين المنع عن إطلاقه إلى غيره تعالى شرعا ولغة وبين ما هو
الأظهر الأشهر.
بل
الصفحه ٣١٥ : الثناء للسلطان باللسان
ينجيك من سيف السلطان ، ويسلمك من آفة الكفران ، وشكر الأركان ينجيك من دركات
الصفحه ٣٣٤ : بينك وبينه سوق معهود من هذا القبيل ، لأنّ الدالّ على الحقيقة صالح
للإطلاق على الفرد الخارجي المشتمل
الصفحه ٣٥٠ :
يربني رجل من قريش
أحب إلى من أن يربني رجل من هوازن (١) ، يريد يملكني ويصير لي ربا ومالكا ، ولا
الصفحه ٣٥٤ :
الصدوق
والفيروزآبادي (١) وغيرهما لما عرفت من أنّ المستفاد من لام الجنس أو
الاستغراق كونه ربّا
الصفحه ٣٨٤ :
خفي عن الناس من
صفات الربوبية وجد في العبودية ، يعني يعرف من إضافة الصفات إلى العبودية ، أن
الله
الصفحه ٣٩٢ : جميع ما في هذا العالم من
الفلكيات والعنصريات والمواليد بأجناسها وأنواعها وأصنافها على وجه أشرف وألطف