الصفحه ٤٩١ : متدّرجة من الأدنى إلى
الأعلى فأوّلها أن لا يرى العبد لنفسه ملكا ممّا خوّله الله تعالى من الوجود
والبقا
الصفحه ٥٢١ :
أن أكون لك عبدا ، فينبغي الافتخار لعبوديّته ، فكأنّ من يعبده ، ويعظّمه ويجلّله
يبتدأ أوّلا بتعظيم
الصفحه ٥٨٩ :
شُرَكائِكُمْ
مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ
الصفحه ٦١٤ :
في الآيات الكثيرة
والأخبار المستفيضة بل المتواترة.
إلّا أنّ بعض من
لم يطّلع على غرائب أحوالهم
الصفحه ٦٤٨ :
كما أنّه ربما
يكون الشخص حيث يتلذّذ ويتنعّم بكلّ ما يرد عليه ولو من البلايا والمحن الدنيوية
الصفحه ٦٨٢ :
ونقائص الخلقيّة
من الأذى والألم والانضجار والأسف وغيرها من الانفعالات والاستحالات وإليه الاشارة
الصفحه ٧٠٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال يدخل الجنّة من أمّتي سبعون ألفا لا حساب عليهم ثمّ
التفت إلى علي عليهالسلام فقال هم من شيعتك
الصفحه ٧١٥ :
خطائهم وسهوهم
وغلطهم فينقادوا إلى أوامرهم لئلّا يكون للناس على الله حجّة بعد ذلك وليهلك من
هلك عن
الصفحه ٧٢٣ :
وعن الحافظ أبى
نعيم في كتاب ما نزل الله من القرآن في عليّ بالإسناد عن أبى سعيد الخدري قال إن
رسول
الصفحه ٢٨ :
التي هي الشيطنة
فهي من جنود الجهل ومن قوى الشيطان.
وروي أن جبرئيل
على نبينا وآله وعليهالسلام
الصفحه ٢٩ : المعنوي لا يلزمه الكمال الصوري ، ولا ينقصه نقصانه ، وكانت سبعة موافقة
لعدد الآي المشتمل على كثير من
الصفحه ٥٤ : فوردتا في الأمر ، إيذانا بطلب التعوذ فمعنى «استعذ» إي أطلب منه أن
يعيذك فامتثال الأمر أن يقول : أعوذ
الصفحه ٥٦ :
«من أين لي الخير
يا رب ولا يوجد إلا من عندك ، ومن أين لي النجاة ولا تستطاع إلا بك» (١).
ولا
الصفحه ١٢١ : ء بالمشيئة»
(١).
وهذه هي المشية
التدوينية التي تطابق المشية التكوينية ، بل هي هي بعينها ، نزلت من جبروت
الصفحه ١٣٦ :
يخلقني خلقني نطفة
بيضاء ، فأودعها صلب آدم ، فلم يزل ينقلها من صلب طاهر إلى رحم طاهر إلى نوح