الصفحه ٣٩٦ :
العقول في عشرة أو
عشرين ، بل العقول كما بيّنه شيخ الإشراق (١) يحصل منها مبلغ كثير على الترتيب
الصفحه ٤٩٥ :
صفحة جنانه يخرج
من الظّلمة إلى النّور ومن الغياب إلى الحضور فكيف لو لازم وظائف الأذكار ودوام
على
الصفحه ٥٤١ : :
إنّ سبب افاضة القابليّة ما هو ، ومفيضها من هو؟
والجواب عنه
كالجواب عن إفاضة الوجودات على الماهيّات
الصفحه ٥٦٩ :
وفي عدّة الداعي
عن معاوية بن عمّار ، عن الصادق عليهالسلام : من دعا لأخيه في ظهر الغيب نادى ملك
الصفحه ٦٠٦ : السؤال أيضا من قول مولينا الصادق عليهالسلام : من زعم أنّا خالقون.
وأمّا عدّ نفى
السهو عنهم
الصفحه ٦١٣ :
والنون ، خلقهم
الله تعالى نورا فجعلهم محدقين بعرش العظمة والجلالة حتّى منّ الله تعالى علينا
بهم
الصفحه ٦٢٠ :
الكلمة لتنصرف على
سبعين وجها من كلّها المخرج ، فانّهم لا يعدّون الرجل من شيعتهم حتّى يلحن له
الصفحه ٦٨٧ : من وجهين بل من وجوه.
ولذا قال أبو
الحسن موسى عليهالسلام : إنّ الله جلّ ثناؤه خلق العقل وهو أول خلق
الصفحه ٦٨٨ : فارفعنا
، وبكأس من معين من عين سلسبيل فاسقنا. الدعاء.
فإنّ جميع ما ذكره
هنا وفي سائر المواضع من شئون
الصفحه ٥٧ :
المستعاذ منه
الثاني : المستعاذ
منه وهو الشيطان ، ووزنه إما فيعال من الشطن وهو البعد ، ومنه بئر
الصفحه ٦٠ : المخالطة صداقة أو عداوة موجبة لبعض الآثار
من المسار والمضار ، وليس فليس.
وأنّ الطريق إلى
إثباتها إمّا
الصفحه ٦٦ : ،
وقضاء ووطره منها ، مستعملا لجميع القوى والحواسّ الظاهرة والباطنة في التنعم بها
وتمهيد ما يؤدي إليها
الصفحه ٩٧ : فالجبر لازم وإن كانت حاصلة لهما فمع المرجح إن
كان من العبد عاد التقسيم فيه ويتسلسل ، أو الله فيلزم عليكم
الصفحه ١٠٥ :
فيما بين السماء
والأرض» (١).
وهذا المعنى
يستفاد من غيره من الأخبار أيضا تصريحا وتلويحا.
مضافا
الصفحه ١٢٣ :
الاستفاضي. وجهة
متعددة بتعدّد الموجودات ، وله المقام الإدباري الإفاضي ، فإن لكل موجود من