الصفحه ٦٧٨ : ) (١) ، فكل هذا وشبهه على ما ذكرت لك وهكذا الرضا والغضب
وغيرهما من الأشياء ممّا يشاكل ذلك ولو كان يصل إلى الله
الصفحه ٦٨٩ :
الأكوان.
وأمّا الغضب
نستجير بالله منه فقد سمعت أنّ حقيقته هو البعد من الله ولذا لم يرضه ولم يرده
لذاته
الصفحه ٧١٠ :
فاذا حصل له
الترقي بالبسط إلى العشرات صار سبعون ، ولذا يعبّر به عن كمال العدد ، من غير أن
يقصد
الصفحه ١٤ : هذا القرآن الذي (لا يَأْتِيهِ
الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ
الصفحه ٦٣ :
من الجن على يد
أمير المؤمنين عليهالسلام (١) ، ومكالمة الشيطان مع يحيى (٢) وعيسى (٣) ونوح
الصفحه ١٠٠ :
أحدهما : أنها آية
من كل سورة.
والآخر : أنها بعض
آية من أول كل سورة وتتم بما بعدها آية.
وعن
الصفحه ١٣٣ : منه ، انفرد عن التشاكل
والتماثل من أبناء الجنس ، وانتجبه آمرا وناهيا عنه ... إلخ» (١).
ولم يزل
الصفحه ١٤٢ :
الكمالية المشتملة
عليها ذلك الشخص المجتمع فيه شرائط الخلافة والولاية بسبب قربه من مشكاة النبوة
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «فعلّمني علمه وعلّمته علمي» (١).
ثالثها : أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم من حيث إنه بشير نذير
الصفحه ٢٢٩ :
به من اثار الصّنع
ودلائل التّربية وكلّها من حيث انتسابها إلى الله العظيم عظيمة كما إليه الاشارة
الصفحه ٢٣٣ : : إن من
قال : إنّ لفظة الجلالة من الأعلام الواقعة على سبيل الارتجال من غير أن يؤخذ من
أصل آخر وأنّ
الصفحه ٢٧٧ :
بالكرسي ، ولا ريب
في فضل الأوّل على الثاني ، وإن كان كل منهما بابا من أبواب الغيوب ، إلى غير ذلك
الصفحه ٣٠٧ :
ولذا ورد في
الخطبة الأميرية الغديرية : «الحمد لله الذي جعل الحمد من غير حاجة منه إلى حامديه
الصفحه ٣١١ :
المادية الناسوتية
هو المتنزل منها إلى هذا العالم الجسماني بالصور اللفظية والكتبية ، فما يرى سواد
الصفحه ٣٩٥ :
القوة ، فإنه من
المستحيل استناد هذه الآثار العجيبة المختلفة الدالة على حكمة تؤثرها إلى قوة تفعل