الصفحه ٧١١ :
بالثلاث والسبعين
فرقة الباغين النصّابين الذين قد شهروا أنفسهم ودعوا إلى دينهم ، ففرقة واحدة منها
الصفحه ٧١٣ : ، ولا تصلح الالهيّة الّا لك فالعن النصارى الذين صغّروا عظمتك ، والعن
المضاهئين لقولهم من بريتك ، اللهم
الصفحه ٧١٤ : : (أَذْهَبْتُمْ
طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها) (١).
ولعله يقرب منه
الرياضة
الصفحه ٨٠ :
(رَبَّنا! أَخْرِجْنا
مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ
الصفحه ١٣٩ :
نضج فجبل طينة
أمير المؤمنين عليهالسلام من نضج طينة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكان
الصفحه ٣٣٦ :
فيها إلا أن جميع
ما للعبد من الآلات والأدوات والأعضاء والجوارح والمشاعر والقوى وغيرها كلها فائضة
الصفحه ٣٥٢ :
ورد في الدعاء : «اللهم
أنت رب الصاحب في السفر» (١).
وعلى المدبر ،
ومنه ربّاني الأمة لمدبّر أمور
الصفحه ٣٩٣ : لإثبات أرباب الأنواع بوجوه : أحدها : أنّ لكلّ نوع من أنواع النباتات
والحيوانات والمعادن أفاعيل خاصة به لا
الصفحه ٤١٦ : العقول والأرواح وغيرها من المجردات التي لا تعلق
لها بمادة أو بمدة ، وأرض النفوس والأجسام وغيرها من
الصفحه ٤٦٠ :
عندهم من موافاة
الشّمس دائرة نصف النّهار إلى موافاتها إيّاه في نهار الغد ، فجعلوا المبدأ النّصف
الصفحه ٤٩٣ :
ومن نمط إلى نمط ،
تنشيطا للسّامع ، وتنبيها للغافل والذّاهل.
فمنه العدول عن
كلّ من الخطاب
الصفحه ٥٠٤ :
الكليّة وبابيّته
المطلقة ، وهيمنته على من سواه.
فالنظر في (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) من المعبود إلى
الصفحه ٥٥٦ : ،
ولم يرشدهم إلّا على رضوان الله وكرامته ، إلّا أنّ من قبل ذلك فقد اهتدى بصفة
القبول والاجابة ، ومن
الصفحه ٥٩٠ :
حتّى قال المفيد
في شرح اعتقادات الصدوق : إنّ القول به من مذاهب أصحاب التناسخ ، ومنهم من دخلت
الصفحه ٦٠١ : لم تكن على قلوب أقفالها وكذا بملاحظة الأخبار
المتواترة المذكورة في مواضع شتّى بل يستفاد ذلك أيضا من