الصفحه ٥٧٥ :
وعن تفسير الثعلبي
، وابن شاهين عن بريدة في هذه الآية قال : صراط محمّد وآله (١).
وفي كشف الغمّة
الصفحه ٣٩٨ :
الى العام ، ولا يصيدون
منها شيئا ، وإنما كان الناس يصيدون منها الأسماك فيأكلون ويملحون منها ما
الصفحه ٥١٦ :
المعجمون الإنسانى
الذي هو نسخة مختصرة من مجموع العالم الكبير لانطوائه فيه بجميع أجزاءه من الدرّة
الصفحه ٦٢٧ :
أذكر حديثا واحدا
في هذا الباب مع حوالة الباقي إلى ساير المواضع من هذا الكتاب.
في «البحار» عن
الصفحه ١٤٤ :
إلى غير ذلك من
فحاوي الآيات والأخبار.
ومن هنا يظهر أنّ
من أسخف الآراء وأضعف الأهواء مقالة قوم
الصفحه ٢٤٦ :
وإذ مربوب.
ولعله يحمل على
المعنيين الأخيرين أو الثالث أو كل من الثلاثة قوله عليهالسلام في
الصفحه ٣٩٧ :
وقد ذكر الفاضل
الجلدكي (١) في كتاب «البرهان في علم الميزان» أنّ من طلاسم جلب
المنافع ما في دير
الصفحه ٥٩٣ :
ولملك الموت أعوان
من ملئكة الرحمة والنقمة يصدرون عن أمره ، وفعلهم فعله ، وكلّ ما يأتونه منسوب
الصفحه ١٣٨ :
مرتادا (١) فقال :
نحن من شجرة طيبة
، برأنا الله من طينة واحدة ، فضلنا من الله ، وعلمنا من عند
الصفحه ٢٤٨ :
وقال مولانا أمير
المؤمنين عليهالسلام : «أنا من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كالضوء من الضو
الصفحه ٢٥٠ : الله» ، قيل
: يا أمير المؤمنين! كيف ينظر بنور الله؟ قال : «لأنا خلقنا من نور الله ، وخلق
شيعتنا من شعاع
الصفحه ٢٥٢ :
الآخر قبل الأشياء
كلها ، ثم خلق الأشياء كلها فنورها من نوري ونور علي» (١).
وبالجملة المستفاد
من
الصفحه ٢٧٤ : :
«نور نبيك يا جابر
خلقه الله ، ثم خلق منه كل خير ، ثم أقامه بين يديه في مقام القرب ما شاء الله ثم
جعله
الصفحه ٥٣٩ : على الله حجّة بعده ، لكنّه قد
يخصّ من يعلم أنّه يطيع باختياره لمجرّد اللّطف السابق ببعض الألطاف الذي
الصفحه ١٣ :
الإضافة في الثاني
بمعنى من دون الأول ، ولذا اشترطوا في الإضافة بمعنى من كون المضاف إليه جنسا