الصفحه ٥٠١ : سبحانه ولذا حكى عن ابن عبّاس أنّ معناه
نعبدك لا نعبد غيرك (١).
وما يقال من منع
دلالة التقديم على الحصر
الصفحه ٥٥١ :
أمير المؤمنين عليهالسلام) (لِمَا اخْتَلَفُوا
فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ) (١).
(أُولئِكَ
الصفحه ٦٠٤ :
الجامعة وغيرها من
الزيارات والأدعية والاخبار المشتملة على غرائب أحوالهم عليهمالسلام على وجه
الصفحه ٦١٦ :
تفسيرها وتأويلها
، أنّ الله تعالى أخبر ساير الأنبياء أيضا بذلك ، وقد أخبر رسول الله وأمير
الصفحه ٦٥٦ : المتقدّمة ، سيّما مع ملاحظة تفسير
الإمام عليهالسلام فالنعمة عليهم جميعا في ولاية مولينا أمير المؤمنين ، حسب
الصفحه ٦٥٩ : والقلاة : وفي ثالث تنزيل كلّ من
الوصفين على كلّ من الفريقين ، بل جميع الفرق المنحرفة كما في «تفسير الامام
الصفحه ٣٣ : .
ومنها : «الشفاء» و
«الشافية» لأنها شفاء من كل داء.
فعن العياشي (٥) في تفسيره عن النبي
الصفحه ١٢٩ :
وذلك لما نبّهت
عليه في موضع آخر من أنّ السين من الحروف النورانية وهي نظير الألف في الترتيب
الصفحه ١٥٩ : خصوصية الحرف نقصان كمية ما تركبت
منه وبالتعويض ينجبر الثاني.
وردّ بأن الهمزة
لم تعهد داخلة على ما حذف
الصفحه ٢٥٩ :
ولا ما قيل من أن
أسماء الله تعالى إنما تؤخذ باعتبار الغايات التي هي أفعال دون المبادي التي تكون
الصفحه ٢٨٧ : ) (٢).
ومنها : أنها
إشارة إلى المعبود الحق والصنفين من عبيدة اللذين هما المراد والمريد ، كما أشار
مولانا الصادق
الصفحه ٥٤٥ :
العينيّة مسلّم
بناء على تفسير الوجود العيني بالخارجى الذي يكون منشأ للآثار ولكنّ الكلام في نفى
الصفحه ٥٦٣ :
تأخذ بآرائنا
فنهلك (١).
وروى في البصائر
وغيره أنّه وقع شيء من القرآن في عهد الثاني إلى أهل
الصفحه ٦٥٣ : النعمة قوله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ) (٢).
لما ستسمع من
استفاضة
الصفحه ٣٠ : » (٢)
، فالسبع سبع آيات
منها وهي السورة أو سبع سور ، وهي الطول سابعها الأنفال ، أو مع التوبة ، فإنهما
في حكم سورة